كشف الموزع أحمد إبراهيم أنه حتى الآن لم يطلق زوجته الأولى ياسمين عيسى، مؤكدا أن زواجه من الفنانة أنغام لن يبعده عن أبنائه.
وفي منشور طويل كتبه أحمد إبراهيم عبر حسابه بموقع Facebook، قرر فيه الرد على كل منتقديه، جاء: “رسالة لكل من سيتجاوز، شكرا لكل صحفي وإعلامي احترم رغبتي في عدم التعليق على الكلام في الفترة الأخيرة، لكن واضح أن السكوت عند بعض الناس تم فهمه بأنه خوف ولم يعد هناك من يقدر احترام الواحد لخصوصياته!”.
وتابع: “أعرف أتجاهل، وسكت طوال الفترة الماضية رافضا الظهور في البرامج للرد على التجاوزات في حقي وحق زوجتي الثانية، والاتهامات الكاذبة في حق زوجتي الأولى، وما نُسب لي واتهامات من أشخاص تصنعوا أنهم حبايب وقرايب، وكانوا يزيدون من الكراهية ضدي وضد زوجتي الثانية، ولكن الله الحافظ”.
وأضاف: “سكت لأني كبير وأعرف كيف أدير بيتي، ولست من هواة الرد، و١٧ سنة من العمل لم تغرني مادة أو شهرة، لأني أتقي الله واستخيره في تصرفاتي، وأخذ قراراتي بنفسي”.
وعلق على الصور التي نشرها له ولزوجتيه كاتبا: “في الصورة معي زوجتي التي تضعني فوق رأسها وتراضيني قبل كونها نجمة وأهم مطربات مصر والوطن العربي، ولا أحد يستطيع أن يجبر أحد على فعل أي شيء، فهي لم تأخذني من بيتي ولا خربت بيتي ولا ألف شخص يقدورن على حرماني من أبنائي، هم في حضني ووالدتهم بنت الأصول في رقبتي، ويعيشون في خيري وعرقي ولم يشتك أي منهم لتدخل أنت وتشحذ بهم، أبنائي بخير ووالدتهم فوق رأسي ومازلت تحمل اسمي وهي (وش الخير) وسواء انفصلنا أم لا فهي أم أولادي وكله نصيب وهي ليست ضعيفة لتدافع عنها”.
أما بخصوص فرق السن بينه وبين أنغام، كتب: “أنا عمري 36 عاما، وأنجبت 2 يبلغان من العمر 8 سنوات و7 سنوات، ومتزوج من اثنين، وعملت في ألف وظيفة منذ صغري وأساعد في فتح بيوت كثيرة بفضل الله، فرق السني بين وبين زوجتي 11 عاما، أقل من الفرق بين الرسول الكريم وزوجته السيدة خديجة بـ4 سنوات”.
تابع: “حصلت على العديد من التكريمات كأحسن موزع في مصر والوطن العربي آخر 17 عاما، وصاحب أهم بصمات ونجاحات ناس أكبر مني في السن لم يحققوا ربعها و بفضل الله أعلى سعر موزع موسيقي حاليا مع اثنين أو ثلاثة من جيلي على مستوى الوطن العربي”.
ووجه إبراهيم رسالة لمنتقديه جاء بها: “لست مضطرا للدفاع عن نفسي وتبرير ما يحدث والحديث في أسرار بيتي والرد على اتهاماتا لأحصل على تعاطفكم على حساب أم أبنائي وأفضح بيتي، أولادي في حضني وأمهم مازالت في رقبتي وفوق دماغي، تجوزت على سنة الله ورسوله ورضيت ربنا، كفاية متاجرة بأولادي وأمهم ونواح وبكاء بحياتنا الشخصية، أولادي أو أي واحدة من زوجاتي الاثنين عايشين من عرقي انا وقادر اتجوز كمان اتنين لو عاوز الحمد لله”.
وتابع: “من هنا ورايح اللي هيوصلي انه غلط فيا أو جاب سيرة أي واحده من اللي في رقبتي أو تاجر وشحت بحكايتها أنا همسح به الأرض ومش هكتفي بالقضاء”.
واختتم كاتبا: “من حق أي واحدة من زوجاتي رفض الوضع وهو حقها، وسأراضيها بالطريقة التي تنسابها، لأن كرامة أي واحده منهم من كرامتي، واأهبرا، أعتذر لأهلي وأقاربي وأحبائي وحتى نسايبي عن أي تجاوز في حقي وحق بيتي اضرهم بسبب التضليل”.
الى احمد ابراهيم لك الحق في كل ما قلته ولا خطاء فيما فعلته
بارك الله فيك وعقبال البيت الثالث والتعدد رزق عظيم
لانه يفتح ابواب الرزق