بدأ النجم التركي ساروهان هانيل، الشهير بـ”أسمر” بطل مسلسل ” وتمضي الأيام” ، حملة ترويج لمنتجات تجميل رجالية في لبنان، ليدخل بذلك في منافسة قوية مع مواطنه كيفانش تاتيلونج، الشهير بمهند، والذي سبقه في الترويج لأحد أنواع الشامبو.
واستضاف أحد مراكز التجميل النجم التركي في العاصمة بيروت مؤخرا ؛ من أجل الترويج لمنتجاته، خاصة بعد افتتاحه فرعا خاصا للعناية التجميلية بالرجال.
ومثل حضور “أسمر” مفاجأة جميلة لعشاقه من النساء والرجال أيضا، الذين توافدوا على المؤتمر الذي أقيم بهذه المناسبة للتعرف عليه عن قرب، والتقاط الصور التذكارية معه، ولوحظ أن الحضور النسائي لم يقتصر على اللبنانيات، حيث حضر كثيرات من الأردنيات والعراقيات والخليجيات أيضا
بدوره، رفض أسمر إجراء أي مقابلات صحفية، كما اعتذر عن عدم الرد على أي سؤال بعيد عن منتجات التجميل التي قدم للترويج لها، وقال “أنا هنا لست من أجل حملة إعلامية أو لإجراء المقابلات والترويج لأعمالي وفني، لكنني هنا بدعوة من مركز تجميل.. لهذا لن أرد إلا على الأسئلة التي تخصه”.
وأضاف النجم التركي، مازحا، أنا طبعا جميل وإنما بعد استخدام منتجات ذلك المعهد أصبحت أجمل، ووجهي صار أكثر نضارة.
جمال اللبنانيات
من جهة أخرى، أبدى أسمر إعجابه بجمال لبنان وشعبه وفتياته، مشبها إياه ببلده تركيا ليس في سحر طبيعته فقط بل في جمال شعبه وخاصة الفتيات، معربا عن استعداده للتمثيل في لبنان إذا ما وجد الفرصة المناسبة.
أما كارولين علم رئيسة مركز التجميل، فأرجعت اختيارها لأسمر باعتباره الأجمل والأكثر شهرة وشعبية في العالم العربي، وصاحب الرصيد الأكبر من المعجبات في لبنان وكافة الدول العربية.
وأكدت أن نساء كثيرات حضرن خصيصا إلى المركز التجميلي من لبنان والعراق والأردن، فور علمهن بأن أسمر موجود ببيروت.
وأضافت : أسمر كان سعيدا جدا بوجوده في لبنان، الذي يزوره للمرة الأولى، وهو البلد العربي الثاني الذي يزوره بعد الأردن، وقالت إنه تمنى لو كانت الزيارة أطول، لكن ارتباطه ببعض الأعمال الفنية في تركيا جعله يعود بسرعة، بعد أن مكث في لبنان 24 ساعة فقط.
شعبية عربية
وحظيت شخصية أسمر بتعاطفٍ كبير من المشاهدين العرب في المسلسل التركي المدبلج “وتمضي الأيام”، رغم انضمامه إلى عصابة المافيا قبل اكتشاف مفاجأة تعاونه مع المخابرات، وعزا بعض الزوار ذلك إلى مشاعر الرجولة في “أسمر” تجاه حبيبته “غزل”، وبحثه عنها باستمرار دون يأس أو ملل أكثر من صديقه “علي” الذي تربى معه في الملجأ في سن طفولتهما.
الفنان التركي “ساروهان هانيل” بدأ العمل في مجال التمثيل في إسطنبول وهو في العشرين من عمره، وهو من مواليد مدينة إسطنبول في 7 يناير/كانون الثاني 1970، وشارك في عديدٍ من الأعمال الفنية التركية منذ عام 1992 وحتى الآن.
انا صراحه ما اشوف انه اسمر ولا مهند حلوين وايد بس انا صراحه احب اياد الي يمثل في مسلسل (لحضة وداع) لان شكله صراحه وااااااااااااااايد حلو
ا عمي حدا يقللي ليش بيغارو من اللبنانيات ? ما فهمانة .
انا مع او انو نحنا منحب الكل ولووو…
akied 3shan a7la nass
والله جعلوا لهؤلاء الاتراك الذين ليس لهم شأن كبير في بلدهم ( شنة ورنه ) وكأن البلاد قد خلت من الكفآت العربية ,,, طبعا كما يقال ( زامر الحي لا يطرب ).!!!!
اسمر وسمارك خفه وبعيونك معنئ العفه, انت احلئ اسمر يا اسمر
لان العربيات يموتوا على الراجل الوسيم تقولوا هد الاتراك سيقسموا الجمال معاكم, ارجعون الى الله يا هبلات
وأكدت أن نساء كثيرات حضرن خصيصا إلى المركز التجميلي من لبنان والعراق والأردن، فور علمهن بأن أسمر موجود ببيروت.
يا خبتكم الثقيلة و تعيبوا على لمغربيات, معدبين انفسكن
just to see a turkish man
shame arab women
مهند هو اللى يستحق الشهرة
وعن جد هو الاحلى
nannousa merci ya 3asal
مين اسمر ده الى بينافس مهند طبعا مهند هو الاحلى اكيييييييييييييييييييييد وهيفضل هو الاحلى طبعا وهو الى يستحق الشهرة
يالحلوه لي تقول مهند احلى من اسمر روحي نامي احسن لك مهند مايقدر يجيب ربع اسمر فديته على باله تعرف الشين من الحلوووووو تحياتي عاشقة اسمر
اسمر اجمل رجل لا مهند مؤ حلو اسمر وبس انا بحب اسمر موت
اسمررررررررررر بحبك يا عمر و حياتي لا مهند و لا أياد يسوي شعر من شعر الغالي اسمر حبيبي saruhan hunel ساروهان قلب
انتى ازاى تقولى ان مهند احلى من اسمر !!! هو مهند ده راجل اصلا. بصى لاسمر وشوفى الفرق كتييييييييييييييير واضح . عاشقة اسمر
أنا من اشد المعجبات بهدا الشاب صراحة يستاهل ليس شكله هو المهم صحيح إنه مميز وعا ما لكن أدائه هو الدي شدني للمسلسل صراحة
يستاهل
ليبيقول انو اسمر ليس جميلا فبيكون كتير غلطان لان اسمر احلى من مهند بكثير
اسمر اجمل 🙂
اكيد اسمر الاحلى والاجمل
ووسامتة وسامة رجولية
اسمر رجل جميل جدا واحلا من مهند بهواي واني احب اسمر بكل شي
أنا شاب من الجزائر أسمر و وسيم الحمد لله . أسمر أحلى من مهند بكثير مثلما جوني ديب أحلى من براد بيت و توم كروز.