قررت الفنانة السوريةأصالة الابتعاد عن الإعلام في الفترة الحالية، وذلك بعد شعورها بأن تصريحاتها لوسائل الإعلام يتم نقلها بشكل خاطئ إلى الجمهور والمستمعين.

وذكرت حلقة الأحد 6 يناير/كانون الثاني 2013 من برنامج حبايب – قدمتها خديجة الوعل – أن أصالة عبرت عن صدمتها من الصحافة، لذلك قررت الابتعاد عنها، مؤكدة أن نجومية الفنان ليس لها علاقة بظهوره في الإعلام من عدمهasala_ahlam.

وأضافت أنها تشعر بأن أخبارها أصبحت حسّاسة وأصبح لها موقف خاص مختلف عن أي فنان، وذلك بسبب رؤيتها السياسية، مشيرة إلى أنها أصبحت تحتاج إلى أصحاب أقلام يتمتّعون بضمير حيّ لنشر أخبارها كما هي.

وأشارت أصالة إلى أنها تملك حساباً على “تويتر”، ولكنها لا تجيد استخدامه حتى الآن، ورغم ذلك فأبدت أصالة سعادتها بوجود حساب لها على موقع التواصل الاجتماعي الشهير الذي يعد نافذة جيدة للتواصل مع جمهورها والتعبير عما يدور بداخلها بشكل واضح ومباشر وبسيط.

واعترفت أصالة بأنها أحيانا تندفع دون قصد في التعبير عن رأيها، وأن ذلك يتسبب لها في “خلق قصة كبيرة وقضية”، مثلما حدث مؤخرا بينها وبين الفنانة الإماراتية أحلام.

وشددت أصالة أنها لم تقصد أبدا تجريح الفنانة أحلام، وأنها تحدثت بكل براءة عن مجوهرات وإكسسوارات الفنانة أحلام، ولم تقصد أبدا التقليل من ذوقها، وأن كل ما قالته أن إكسسوارات أحلام تتناسب مع شخصيتها ولكنها – أي أصالة – كفنانة تميل أكثر إلى البساطة وبالتالي فإكسسوارات أحلام لا تتناسب معها.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

  1. في حدا ما زعلتيه
    بدايةً زعلتي زوجك و اولادك
    بعدين عائلتك و خيّك
    بعدين الصحافة اللبنانية
    و المغنية الروعة ميادة الحناوي لمن سخرت منها لأنها ( ختيارة )
    كل تصرفاتك بلا مبادئ

  2. انت مريضة نفسيا ياريت تراجعي دكتور لان واضح حقدك على شخص افضل منك على كلا الي يبيع وطنة على كم دولار مو صعب علية التجريح باشخاص عادين

  3. اصاله انسانه وفنانه رائعه كل مشكلتها انها عفويه وغير متصنعه وتستطيع ان تقول رأيها بكل صراحه وجرأه وبدون ان تحسب لردة فعل اللي لا يعجبه كلامها !! في النهايه هي حره في التعبير عن رأيها ومشاعرها وهذا ما لا يتقبله البعض الذين يا اما انهم غيرانيين منها او ان رأيها لا يتماشى مع ارائهم او انهم تعودوا على الناس التي تعتمد ارأء مقولبه ومتصنعه وكلها مجاملات لبعضهم البعض !! او الناس الذين يكرهونها ايضا لا يستطيعون فهمها على حقيقتها

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *