بعض أن أمضت يومها بالأمس مع إبنيها علي وآدم، وقامت بنشر فيديوهات لهما عبر حسابها الرسمي على “إنستغرام”، وهما يتدربان على السباحة، وبعد ان لجمت نفسها، هي التي يعرف عنها ردود فعلها السريعة، قامت أصالة بنشر صور لكلبين. الأولى عبارة عن “بورتريه” لكلب شنيع، علقت تحت صورته “لو شفتوه ما تسمعوه وإن سمعتوه ما تشوفوه”.
والثانية لكلب آخر يقوم بعض شخص،علقت تحتها “إدعوا له بالشفاء العاجل، فأنا أعرف هذا النوع من المعضوض، وسبق ورجوته ألا يرد على الكلاب حين تعوي، والا يلتفت لهم، لكنه أعطاهم انتباه حين إستمع لعوائهم فعضوه، وهذه نصيحة مني لمن يهمه الامر”.
فهل قصدت أصالة الرد على الإعلامية نضال الأحمدية بعدما هاجمت الأخيرة أصالة في برنامج “بلا تشفير” مع الإعلامي تمام بليق.
وقالت الأحمدية: ” أولاً أنت خادمة عند صرماية أصغر شخص في قطر، ثانياً، أصالة حقها ربع ساعة. ثالثاً كل حقدها على الشعب السوري، سببه أن رامي لكح لم يدفع لها المال الذي تريده، بل أعطاها عقداً لكي تسجل أغنية للمقاومة الوطنية، فما كان منها إلا أن فرضت زوجها أن يكون مخرجا للعمل، رابعاً بيتي من أرز وسنديان، وإنت بيتك معروف وين يا شرشوحة. خامساً طوال الحرب اللبنانية التي استمرت 15 عاماً لم نترك بلدنا، أنتِ وين قاعدة؟ والدي شهيد وامي بطلة واخواتي أشراف وأشرف من راسك وتاج راسك”.
ثم تابعت كلامها قائلة “ليش سميتي ابنك خالد!، لأنك قبضت عليه من الشيخ خالد بن محفوظ. ليش ما سميتي مصطفى على اسم بيك أو بشار …كنتي تبوسِي جزمة بشار”.
واعتبرت الأحمدية أن ما ما تقوله ليس سوى ردّ إعتبار على الكلام الذي تقوله أصالة عنها. كما قالت الأحمدية “قد ما ظلموني واعتدوا عليي وقد ما اندفعلهم حتى يركبوا عليّ خبريات ومحاولات اغتيال أبشع من إغتيال الجسد”.