النجاح الكبير الذي حققته في مسلسلي «حدائق الشيطان» و«بعد الفراق» كان وراء خوفها من قبول اعمال اقل في المستوى من هذين المسلسلين، ولذلك رفضت ادوارا كثيرة بعدهما، وغابت عامين حتى قررت قطع فترة الغياب بمسلسلي «الاشرار» و«دموع في نهر الحب»، وهذا العام تقدم في مسلسل «بره الدنيا» الذي يعرض على شاشة رمضان المقبل دورا تقول انه سيكون مفاجأة، إنها الفنانة اميرة العايدي التي تحدثت عن ندمها على الغياب ومحاولتها تعويض ما فاتها، وحقيقة ترحيبها بالإغراء وعلاقتها بزوجها وولديها، وغيرها من الاعترافات الجريئة في الحوار التالي.
• ما الذي حمسك للمشاركة في مسلسل «بره الدنيا» مع شريف منير؟
– يكفي أن العمل يضم مجموعة كبيرة ومتميزة من النجوم ومخرجا كبيرا مثل مجدي أبوعميرة، وأنا سعيدة بالعمل مع هؤلاء خاصة أنني ألعب دورا لم أقدمه من قبل وسيكون مفاجأة لن أحرقها الان.
• هل صحيح ان الدور فيه مشاهد اكشن؟
– نعم وأنا أميل عموما للأكشن، وعندي قدرة على أدائه خاصة انني رياضية وامارس لعبة الملاكمة منذ فترة طويلة.
• لماذا اختفيت بعد مسلسل «حدائق الشيطان» الذي شاركت في بطولته أمام جمال سليمان؟
– بعد أن قدمت «حدائق الشيطان» وايضا مسلسل «بعد الفراق» فوجئت بحالة نجاح أكبر مما توقعت، وانتابتني وقتها حالة نفسية غريبة جعلتني اعتذر عن اعمال كثيرة عرضت عليّ، فقد كنت اشعر بتردد في قبول اي عمل، وانتظر ادوارا تجعلني استمتع مرة أخرى بهذا النجاح لكن انتظاري طال، لأكتشف أن تلك النوعية التي أنتظرها ربما لا تأتي إلا بعد خمس أو ربما عشر سنوات، وبالتالي الغياب لم يكن منطقياً رغم أنه كان قراري الشخصي.
• هل تشعرين بالندم على ابتعادك طوال هذه الفترة؟
– بالفعل أنا نادمة فغيابي سبب تأخير نجوميتي، وهو ما تأكدت منه وانا أشاهد الاعمال التي رفضتها وقدمتها اخريات ونجحن بها ووقتها فقط شعرت بأنني خسرت بقراري هذا.
• معنى هذا ان قبولك لمسلسلي «الأشرار» و«دموع في نهرالحب» كان لمجرد إنهاء فترة الغياب؟
– رغم أنني كنت أريد بالفعل إنهاء فترة الغياب بسرعة خاصة أنني كنت أخشى أن تطول أكثر من ذلك، لكن هذا لا يعني أبداً أنني قبلت هذه الأعمال دون تفكير، بالعكس جذبتني هذه الأعمال عندما قرأتها واخترتها من بين سيناريوهات أخرى جاءتني وقدمتها بحماس، فقد جسدت في «الأشرار» دور فتاة ثورية تحب وطنها وتسعى بكل قوتها لإصلاح الأحوال الفاسدة، وفي مسلسل «دموع في نهر الحب» لعبت شخصية فتاة تعمل في أحد البنوك وتكون شبيهة لوالدتها في طريقة عملها، لا تتحدث إلا بلغة الأرقام والفلوس مما يجعلها تتعرض لمشاكل كثيرة جدا.
• صرحت أخيرا باستعدادك لأداء ادوار الإغراء فهل هذا محاولة منك لتعويض ما فاتك خلال فترة غيابك؟
– عندما قلت هذا الكلام كنت اريد فقط ان اوضح أنني لا أخجل من مهنتي كممثلة فالإغراء ليس عيبا أبدا، ولا يرتبط بتعرية الجسد، فنجمة الإغراء الاولى هند رستم لم تكن تعري جسدها ورغم ذلك كانت ملكة الإغراء في السينما المصرية عن جدارة، حيث كانت تقدمه بشكل راقٍ وأنا أفضل التنوع في الأدوار، لكنني أرفض تقديم الأدوار الساخنة لأحقق نجومية في أسرع وقت ممكن، وفي الوقت نفسه لن أقبل تقديم نوعية الرومانسية طوال الوقت لمجرد أن ملامحي بريئة وحالمة وأسجن نفسي في هذه الأدوار، فأنا فنانة شاملة حتى انني قدمت اللون الكوميدي ايضا فى فيلم «معلش أحنا بنتبهدل».
• تردد أن هناك مشروع فيلم ستعملين فيه مع مخرج أجنبي ولم يظهر شيء هل كان الأمر مجرد دعاية؟
– لست في حاجة إلى أي دعاية كاذبة، واذا كان هذا اسلوب الأخريات فإنه لا يمكن ابدا أن يكون أسلوبي، وهناك بالفعل فيلم بعنوان «حكاية مهد» كان من المفترض تصويره في رومانيا لكن شركة الإنتاج أجلته وانا في انتظار تحديد موعد للتصوير.
• ما حقيقة تنازلك عن قضيتك ضد منتج فيلمك «مجانين دوت كوم»؟
– بالفعل عرضت عليّ الشركة المنتجة فكرة التنازل عن الدعوى والتصالح ولكنني رفضت تماماً، فأنا عنيدة ولن أتنازل عن حقي خاصة أنه من المفترض وجود عقد يلزم الجهة الإنتاجية بكتابة اسمي على التتر بترتيب معين، لكن للأسف أخلوا بذلك كما أنهم حذفوا مشاهد مهمة لي في أحداث العمل، وأنا تضررت من ذلك وأطالب بحقي ولن أتنازل، وقد استفدت كثيراً من أخطائي في هذه التجربة.
• ألا تشعرين بالغيرة من النجمات اللائي حصدن البطولة المطلقة؟
– ارفض المقارنة بيني وبين أي فنانة على الإطلاق، ولا اغار من الأخريات فلكل منا حالة خاصة وقدرات فنية تميزها عن الأخرى، وأنا فخورة بكثيرات من النجمات مثل منة شلبي ومنى زكي وحنان ترك وهند صبري وغيرهن، وارى ان خطواتهن ثابتة واستطعن بالفعل أن يحققن نجومية وشهرة ويثبتن أقدامهن بقوة على الساحة الفنية، كما ارى ان جميعهن بإمكانهن القيام بالبطولة السينمائية ولكن حتى هؤلاء النجمات لا يجدن تلك البطولة بسهولة، فهناك نقص في السيناريوهات الخاصة بالبطولات النسائية.
• معنى هذا أنك راضية بالعمل سنيدة بجوار النجوم الرجال؟
– لست سنيدة فانا اختار الأدوار التي ألعبها مع النجوم الرجال، ولا اقبل كل ما يأتيني فادواري مثلا مع أحمد ادم ومحمد فؤاد ساهمت في نجاحي، ولا اشترط البطولة المطلقة في السينما، لكن هذا لا يعني أنني سنيدة وإنما أقدم أدوارا ترضيني كفنانة، ولا تنسوا أن هناك نجمات تعجلن البطولة المطلقة وقبلنها بمجرد أن دقت بابهن فخسرن الكثير لدرجة أن من بينهن الآن من لا تستطيع العودة الى المنطقة التي كانت تقف فيها قبل أن تتعجل البطولة.
• ما حقيقة خلافك مع زوجك السابق الفنان وائل نور ومنعك له من رؤية ولديه؟
– هذا الكلام غير صحيح فلم يحدث ابدا أن منعت وائل نور من رؤية يوسف وسارة، ولا أستطيع أن أفعل ذلك لأنه والدهما ومن حقه رؤيتهما، كما أن وائل نفسه لم يتهمني بأنني أمنعه عن أولاده فهذا الكلام مجرد إشاعات.
هند رستم كانت فريدة بتمثيلها ، ولم تكن تُمَثِل اصلا ، كانت طبيعية ومكوناتها الجسدية تسمح لها بان تكون كما كانت ، وصوتها ، وحركاتها التلقائية كانوا يساعدونها بدون عرى فاضح ،،، من الصعب تقليدها ، كما ان العرى الزائد في افلام هذه الايام لا يترك للخيال مكان ، ويصبح الاغراء هو كشف الذي يجب ان يُستر فقط ، وهذا ليس اغراءَ بل عِرى …
وزبانية جهنم جاهزين للحفاوة بك وبامثالك= من الحكام وعوانهم وابواقهم في كافة ارجاء دويلات الطوائف المعاصرة!!=من الذين جعلوا هدفهم في الحباة افساد امة الاسلام …
الحم…..ار فرقع لوز طلع علينا تاني ، !!! في ناس والله تحب ان تتهزأ ما اعرف ليه ،،، اكيد عقدة من الصغر ، او ربما من الكبر في السن والخرف المبكر …. على العموم نحن لا نرد على تفاهه التافهين الا ردا واحدا ( لو جاءتك مذمتي من … فهي الشهادة لي باني كامل … والكامل ربك اذا كنت بتعرفو يا فرقع لوز …
يا أخ أحمد الأمة الإسلامية ضاعت من زمان ضيعها الحكام أشباه الرجال!!!!!!!!!
أميرة حببتي لاإنت أول ولأخر وحدة تتعرى خدي راحتك !!!!!!!
i agree to be sexy is not about b e naked or show ur body it is how your personaslty hold you your body langue how you are you cant fake it it will make you look cheap you have to had the benfit to be sexy any way what ever ya amira no way
والله يا اميرة
يعنى الاغراء على طريقة هند رستم حلال
والاغراء على طريقة هيفاء حرام
الاغراء هو الاغراء ميفرقش كتيررررررررررر
ربنا يهديكى
satadallh tadhar wa takhtafi ka lkhofach momatila ghayer mawhoba wala ma3rofa
من الافضل أن تبتعدى عما فى عقلك هذا يا أميرة ، وإلا لن تعودى أميرة ، فالإغراء ليس له تصنيف ، وليس له أنواع ، وإنما له مسمى واحد فقط وهو “” الرقص مع الشيطان “” ، فمن تقدم أدوار الإغراء توقظ الغرائز النائمة ، وتوقد الرغبات المحمومة ، فلماذا أيتها الاميرة تودين أن تكونى الشعلة التى توقد عود الثقاب ؟ ،،،،، وعندما تعودين بعدها لثوابك فلن ينفعك ندم ، وأتعجب بالفعل ممن تريد أن تلوث نفسها ، ويطرق الشيطان بابها ، فتفتحه مرحبة على مصراعيه ، أوليس من الأولى أن تستحى من الله قبل أن تستحى من نفسك ؟ أم أنه لم يعد هناك حياء ، وطارت الملائكة ، ولم يتبقى سوى الشياطين ترقص رقصتها الأخيرة على الارض .
هههههه نسوان آخر زمن, ترحّب بالأغراء الله يكرّم, روحي عالمطبخ لعن الله شعرك
بترحبى بالاغراء والاغراء بيرحب بيكى !!!جاتك نيلة