تضامن الشاعر الغنائي المصري أيمن مصطفى قمر مع الفنان الاماراتي حسين الجسمي ضد حملة السخرية التي تعرض لها الجسمي عقب انفجار مرفأ بيروت ووصفه بـ “النحس”.
فقد انتقد أيمن بهجت ما تعرض له الجسمي في تغريدة عبر حسابه على تويتر قال فيها: “حسين الجسمي الفنان الكبير رفيق المشوار.. من بحبك وحشتيني لـ ٦ الصبح.. بعد الفراق.. أهل كايرو.. بشرة خير.. محدش مرتاح.. سنة الحياة، وحاجات كتير تانية.. حسين هو النجاح والذوق والاحترام والأدب”.
وتابع “تابع: “ده شغل إخوان عشان أعماله مؤثرة ووجعتهم.. إحنا في مصر بنتمنى يغني لنا كل يوم حسين بشرة الخير ومصر في أمان وفي سلامة واللي بيروج للتفاهات دي يتحملها قدام ربنا، ده أكبر حرام، لازم نراعي ضميرنا في الكلمة اللي بننطقها وبنكتبها”.
وكان انفجار ضخم قد هز العاصمة اللبنانية بيروت، مساء الثلاثاء، وأثار حالة كبيرة من الهلع بين سكانها بسبب ضخامته والدمار الواسع الذي سببه في ارجاء المدينة..
نريد منك اغنية للملالي ومرة ثانية من تغني تراث عراقي قول هذا تراث عراقي يا بومة النحس
شوفي الك مغني اسمه خالد من الكاظمية ههههههههههههههه
سعد الحلي ابو خالد هذا همينا سني معيدي منكم بالعكس الشيعة سابقا كلهم يسمون باسماء محترمة للصحابة اني عندي معارف شيعة يسمون عمر وزياد وسعد وخالد اما الان كلهم يسمون باسماء عبييييد يا ريت عبيد لله جل وعلا انما عبيييد للبشر عبد الزهرة وعبدالحسين
اذا انت معشعش بلندن وبالك بالمتعة ومتعرف شي انطم احسن اني اخبار العراق من الشمال للجنوب عندي وبالمناسبة من حكموا الملالي لليوم العالم صار ينقطع عندها المي ويظلون يملون مي طول الليل بالبراميل بعد ماكنا نغسل الشوارع بالمي هههه ملالي رب الغباء والنهب
شوفي معناها نحن نسمي اسماء الي تحترمونهم هههههههههههههههه يا سلام علينا كم نحن منصفين ، اما انتم عمركم ما سميتوا واحد مالك الاشتر او بقية اصحاب الحسين عليه السلام مثل الحر او غيره او ههههههههههههههه باقر الصدر او بقية الاسماء تبعنا
لا صدر ولا رجل هذه اسماء غير محترمة اما باقر ماعندي علم مالك نسمي عادي وخير الاسماء كما قال رسول الله عليه الصلاة والسلام هو ماعبد وحمد
طيب وجلمبو ؟؟ ههههههههههههههه هل تسمون بهذا الاسم هههههههههههههه والا تاركيه للأحلام فقط ههههههههههههه ؟
في مصر يُلصقون كُل ما لا يأتي على هواهم بالإخوان….
على أهل مصر أن لا ينسوا أن الجسمي رقص على دماء شهداء رابعة و غنى بشرة خير من كلمات هذا البغل….
أما التطير فمُخالف لديننا الحنيف ….
!!