صرح النجم العالمي إلتون جون صديق الراحلة الاميرة ديانا أنه حين أدى في جنازة المذكورة أغنية “شمعة في مهب الريح” candle in the wind في كنيسة وستمنستر آبي بلندن عام 1997 شعر بالقلق من أن يخطئ في الكلمات فقام بتركيب شاشة كُتبت عليها كلمات الأغنية على البيانو.
وأضاف في تصريح له في الأكاديمية الملكية للموسيقى، حيث درس ذات يوم، في حفل بمناسبة نشر سيرته الذاتية “أنا: إلتون جون”:”كانت هذه هي المرة الأولى التي أستعين فيها بشاشة تلقين…لأنني اعتقدت أنه إذا ما غنيت “وداعا نورما جين”، فسيكون مصيري الشنق والتمزيق إربا. لذا من باب الحيطة فقط استعنت بشاشة التلقين”.
وغنى إلتون البالغ من العمر 72 عاماً النسخة المذكورة من الأغنية بعد تغيير بعض كلماتها التي صاغها مؤلف الأغاني بيرني توبين، . واستبدل جون وتوبين جملة “وداعا نورما جين” بجملة “وداعا يا وردة إنكلترا”.