حثت الممثلة البريطانية إيما واتسون الشبان على إعلاء أصواتهم عندما تتعرض النساء للإهانة، ودعت الأزواج إلى دعم زوجاتهم في سبيل تحقيق طموحاتهن، ورجال الأعمال إلى تبادل خبراتهم مع النساء، في إطار مسعى لجذب المزيد من الرجال للدفاع عن حقوق المرأة.
وألقت واتسون وهي سفيرة للنوايا الحسنة تابعة لهيئة الأمم المتحدة للمرأة كلمة، الجمعة، أمام المنتدى الاقتصادي العالمي في مدينة دافوس السويسرية، حيث ساعدت في إطلاق المرحلة المقبلة من حملة لتشجيع الرجال والأولاد على الانضمام إلى النضال من أجل المساواة في الحقوق.
وقالت واتسون إن الحملة حصلت منذ بدايتها في سبتمبر على دعم كبير من شخصيات بارزة مثل وزيرة الخارجية الأميركية السابقة هيلاري كلينتون، والأمير البريطاني هاري، وكبير الأساقفة المتقاعد في جنوب إفريقيا ديزموند توتو.
وأضافت واتسون، التي لمع نجمها بعد مشاركتها في سلسلة أفلام هاري بوتر، أن رد الفعل على الحملة حتى الآن شجعها على المضي قدما.
وحظت كلمة واتسون بأكثر من 11 مليون مشاهدة على وسائل التواصل الاجتماعي.
مفارقه عجيبه ان حقوق النساء في بريطانيا اكثر بكثير من حقوق الرجال والموضوع فيه إجحاف بحق الرجال في السكن والراتب وحضانة الأطفال اما في ما يخص الشرطه والمحاكم النساء مصدقة ولو كذبت بمجرد ان تتصل في مركز الشرطه يتم اعتقال الرجل وزجه في السجن ومن ثمه سوائله بنات البلد من البريطانيات لا يستخدمن هذا التعسف الا نادرا اما الشرقيات في اول شجار تتصل بالشرطه وتتجنى على الرجل ويقع في المحذور آلاف القصص ممن كان الرجل الشرقي ضحية هذي الحقوق المجحفة.