كشفت المخرجة المصرية إيناس الدغيدي عن أن ابنتها هي أول من سيشاهد فيلمها الجديد بعنوان “الصمت”، الذي يناقش قضية زنا المحارم؛ تأكيدًا منها لعدم تضمُّن الفيلم أي مشاهد مقززة.
وفي الوقت الذي أكدت فيه أنها حصلت على موافقة الرقابة على الفيلم، وأنها ستبدأ تصويره خلال شهر مارس/آذار المقبل؛ طالبت بعدم مهاجمة الفيلم قبل مشاهدته.
وقالت إيناس: “أشعر بأن من الضروري أن تراه (الفيلم) الأسرة كلها؛ لأن هناك الكثيرين الذين لا يعلمون شيئًا عن هذه القضية الشائكة؛ فمن الممكن أن يكون هناك أب يفعل ذلك مع ابنته والابنة تخاف أن تخبر أمها؛ لأن هذا الأمر يمكن أن يهدم الأسرة، لكنني أرى العكس؛ فلا بد أن يروا جميعًا ماذا يمكن أن يحدث”، حسب مجلة “كلام الناس” في عددها الأسبوعي الجديد.
وأكدت أن الفيلم ليست فيه مشاهد لممارسة هذه العلاقة القذرة، مشيرةً إلى أنها لا تركز على هذه المشاهد ولا على المشاهد الجنسية، لكن تطرح تلميحات فقط.
وطالبت المخرجة المصرية مهاجمي الفيلم بالانتظار حتى مشاهدته أولاً بدلاً من مهاجمته مسبقًا، قائلةً: “من المفروض أن ينتظروا حتى يروه؛ فأنا لا أعترض على أن يقول كل واحد منهم رأيه في الفيلم، لكن بعد أن يشاهدوه بالفعل، ولحظتها سوف يعرفون أمدمر للمجتمع أم في صالحه”.
وأضافت: “أنا جادة جدًّا في تجهيز الفيلم، وقد وافقت الرقابة عليه، وأنا مصممة على تقديمه؛ لأنه موضوع مهم جدًّا، وموجود بالفعل في الواقع، وقد زاد في الفترة الأخيرة بسبب الفقر”.
وأوضحت الدغيدي أن زنا المحارم ظاهرة لا تحدث في مصر فقط، بل في العالم كله، مثلما حدث في أمريكا حين قام أحد الأشخاص بحبس ابنته وظل يعاشرها إلى أن أنجب منها ستة أطفال، وظلت سنوات طويلة لا يسمح لها بالخروج، مشيرةً إلى أنها تريد إبراز هذه الجريمة في الفيلم.
وقالت المخرجة السينمائية: “لا أتحدث في الفيلم عن زنا المحارم بقدر ما أصوِّر حياة البنات اللائي يحدث لهن ذلك، نفسيًّا ومعنويًّا؛ فبالتأكيد لن تعيش مثل هذه الفتاة بصورة طبيعية، وعمومًا أنا لا أقدم حلولاً في الفيلم”.
وأوضحت أن هذه “القضايا غير التقليدية هي التي تستهويني؛ لأن معظم أفلامنا الآن تناقش موضوعات واحدة، لكنني أبحث عما هو جديد؛ فهذا اللون هو الذي أحبه، وهو أن أبرز القضايا المسكوت عنها، من أول فيلم أخرجته “عفوًا أيها القانون” وحتى الآن”.
يذكر أن فيلم “الصمت” من إنتاج إيناس الدغيدي، وكانت ترشح لبطولته هند صبري، لكن حملها حال دون ذلك، وهي تفاضل حاليًّا بين بسمة ونيلي كريم ومنة شلبي، لكنها لم تستقر بعدُ على الأبطال، ويحكي مأساة فتاتين اعتدى عليهما والدهما، وسبَّب لهما مأساة كاملة.
نحتاج لكشف الستار عن الكثير من القضايا التي لا تزال مخبأة بسبب أعراف و خوف باليان…good job and good view
اسأل الله ان لا تكون ابنتك مثلك.
inas aldighidi
arjouki an la takhtari ayen min haa-ulaa minah shalabi wala nilli karim
bal ikhtari basmah laanaha ahsan min al ithnein
yekfi anu basmah kanat ma3 althuwar
وأكدت أن الفيلم ليست فيه مشاهد لممارسة هذه العلاقة القذرة، مشيرةً إلى أنها لا تركز على هذه المشاهد ولا على المشاهد الجنسية، لكن تطرح تلميحات فقط.
……………………………….
فيك الخير بنت أصول العيبه ما تطلعش منك يا أصيله!!!!!!!
هذه الأمور تحصل دائماً في كل الدول ولكن يتم التعتيم عليها في الدول العربيه خوفاً من الفضيحه،لا يكفي لفت الانظار إليها بل يجب أن تكون هناك مؤسسات لرعايه هؤلاء الفتيات فمعظمهم يكونون بأعمار صغيره جداً، أتمنى على السيده دغيدي بأن لا يكون الموضوع للاستثمارفقط بل أن تساهم في إنشاء مؤسسه لرعايتهم .
hind حياكي
والله ضحكتيني تعليقك حلو كتيير
إن شاء الله تعالى ستغرب شمسك الخبيثة أيتها الفاجرة بعد ثورة الأحرار 25 يناير ، وتحل الطهارة محل خبثك وفضائحك ، أخزاك الله في الدنيا والآخرة
اقبح مخلوقة على وجه الارض كانها شيطان
لا حوله ولا قوة الا بلله الله يهدي الحميع
السبب وصفتها شيطانة لانها عندما تكلمت عن المحجبات اهانتهم وقالت ربي ما يكتب الحجاب علية في يوم من الايام يعني العاصي ممكن يقول انشاء الله يهديني ولاكنها شيطان لاتريد الهداية وممكن ان تتأكدوا من ذلك على اليوتيوب
very good aidya – fkera gmila awi fe nas kteer bt3mel keda fe kol 3alam we lazem nfham mshakel de . enshallah ykon film kwes .
احيي اعمالك ايناس .. نحن الشرقيين لانتقبل الحقيقة على شكلها .. ولكن يجب زركشتها بالف لون وتغيير ملامحها حتى نتقبلها .
فنانه ولازم تقدم السينما على كل انواعها وخصوصا اننا صرنا في عصر التكلوجيا والنت
يعني هي ما عم بتجيب شي من بيت أهلها، هذا شي موجود وبصير عليه تعتيم دائما ، بالعكس لازم ينحكى فيه علشان البنات يللي عم بمرو بهيك ظروف يشوفو ويعرفو، في كتير بنات عم بتعرضوا لهالشي وما بإيدن يعملو شي، بس المهم إن الفيلم يكون للتوعية وياريت ما يكون فيه مناظر مو منيحه لإن الموضوع مو سهل بالمره. أكيد الكل سمع عن البنت في الأردن سكان منطقة الزرقاء يللي أبوها قتلها آخر شي لإنها كانت حامل منه قصة هزت المجتمع الأردني. خلص بكفي لازم الكل يعرف ويفتح عيونو الساكت عن الحق شيطان أخرس، ويللي بيعمل هيك ببنتو أو أختو وشو ماكانت صلة القرابة هذا لازم ينعدم قدام كل الناس لحتى يكون عبرة لغيرو، الله يحفظ إلنا ولادنا ويبعد عنن الشر آمين.
دائما وابدا …. يوجد الخير والشر ….. يظل الصراع بينهما مادامت الحياة على الأرض …
للحق جنوده واتباعه ومحبيه … وللشر اعوانه ومحبيه وجنوده واتباعه
وإيناس الدغيدي … جند من جنود أبليس في صورة بشر
وهي وصمة عار على جبين مصر دوم إنها تنتمي إليها
ماتقوله هذه الأفاقه هو حق يراد به باطل … أو كما يقولوا السم في العسل
أخواني الأحباء
حتى نحصل على أسرة مثاليه وسعيده وناجحه
هناك معادله سهلة وبسيطه
اسرة + إيمان = نجاح
اسرة – إيمان = فشل
هل فهمنا
عندما تكون طاعة الله ورسوله داخل كيان الأسره … لابد أن تكون المحصلة هي النجاح
والنجاح يعني …رخاء وسعاده بداخلها …لاتوجد مشاكل ….تفوق الابناء
احترام ومحبه بين جميع الأفراد
والعكس تماماً… للأسرة التي تعيش خواء ديني وضعف إيماني
تعيش حالة ضياع نفسي وخلافات ومشاكل بين أفرادها ..وفشل وسقوط
وهذه نوعية الأسرة التي ربما تنشأ فيها أي حالة من حالات زنا المحارم
فلقد أصبحت أرض خصبه للشيطان يعبث في كيان أفرادها الذين أبتعدوا عن طاعة الله فأصبحت قلوبهم خاوية من الإيمان ومريضه ومهيئة لأي شر
.
إن الحياة الأسريه وما تحمله من معاني الموده والمحبة والأحترام بين أفراد كيانه لابد أن نرسخه ونقويه في افلامنا الأجتماعيه بزرع الإيمان وتقويته
لابد أن تكون افلامنا تهدف الى توثيق المحبة والأحترام في داخلها
وليس بزرع الشك …والخوف والقلق …وعدم الثقه …
إن روح الأبوه أو الأخوه بين البنت وأبيها أو الأخت وأخيها هي علاقه طاهره ويجب أن تظل في الأذهان طاهره لاتلوثها الأفكار الخبيثه
كيف للبنت البريئه التي تعتبر تقدس أبيها …وتهابه وتخافه أحتراماً ومحبه
عندما ندخل في عقلها أن ابيها ممكن أن يشتهيها وربما يعتدي عليها ويمارس معها …ونعطي لها أمثله في الفليم للأب الذي أعتدى على أبنتيه
.
إننا نزرع الخبث داخل العقول البريئه ونعطيها إنذار أن لا تأمن الى أبيها أو أخيها فربما يتحول الى ذئب يفترسها
.
لماذا لايكون العكس …أن أعطي لها مزيد من الثقه والأمان
وأن أزرع فيها نبات التقوى والإيمان بدل من نبات الشك والخوف والقلق
والمصيبة الكبرى ….عندما تكون البنت بعيدة عن الدين والإيمان
فعندما ترى مثل هذه الأفلام التي تظهر اعتداء الأب على أبنته أو إن هناك أخ يشتهي أخته …ربما تبدأ في التفكير …وربما وهي في سن المراهقه
وعندما تتعرى الأفكار الخبيثه أمامها وما شاهدته في افلام الدغيدي
ربما أصبحت مهيئة …وتسقط عنها المقاومه …بل ربما تكون هي من تحاول أن تلفت النظر الى أخيها وربما أرتدت أمامه ملابسه غير محترمه
ولبس قصير أو جينس ضيق ( طالما هي تعيش في مناخ بعيد عن الله والدين والإيمان الذي يعطيها الوقايه والحماية من افكار ابليس واعوانه الدغيدي وأمثالها )
حفظنا الله جميعا من كيد الشياطين وأعونهم شياطين الأنس
أرجوا سرعة النشر للأهميه
دائما وابدا …. يوجد الخير والشر ….. يظل الصراع بينهما مادامت الحياة على الأرض …
للحق جنوده واتباعه ومحبيه … وللشر اعوانه ومحبيه وجنوده واتباعه
وإيناس الدغيدي … جند من جنود أبليس في صورة بشر
وهي وصمة عار على جبين مصر دوم إنها تنتمي إليها
ماتقوله هذه الأفاقه هو حق يراد به باطل … أو كما يقولوا السم في العسل
أخواني الأحباء
حتى نحصل على أسرة مثاليه وسعيده وناجحه
هناك معادله سهلة وبسيطه
اسرة + إيمان = نجاح
اسرة – إيمان = فشل
هل فهمنا
عندما تكون طاعة الله ورسوله داخل كيان الأسره … لابد أن تكون المحصلة هي النجاح
والنجاح يعني …رخاء وسعاده بداخلها …لاتوجد مشاكل ….تفوق الابناء
احترام ومحبه بين جميع الأفراد
والعكس تماماً… للأسرة التي تعيش خواء ديني وضعف إيماني
تعيش حالة ضياع نفسي وخلافات ومشاكل بين أفرادها ..وفشل وسقوط
وهذه نوعية الأسرة التي ربما تنشأ فيها أي حالة من حالات زنا المحارم
فلقد أصبحت أرض خصبه للشيطان يعبث في كيان أفرادها الذين أبتعدوا عن طاعة الله فأصبحت قلوبهم خاوية من الإيمان ومريضه ومهيئة لأي شر
.
إن الحياة الأسريه وما تحمله من معاني الموده والمحبة والأحترام بين أفراد كيانه لابد أن نرسخه ونقويه في افلامنا الأجتماعيه بزرع الإيمان وتقويته
لابد أن تكون افلامنا تهدف الى توثيق المحبة والأحترام في داخلها
وليس بزرع الشك …والخوف والقلق …وعدم الثقه …
إن روح الأبوه أو الأخوه بين البنت وأبيها أو الأخت وأخيها هي علاقه طاهره ويجب أن تظل في الأذهان طاهره لاتلوثها الأفكار الخبيثه
كيف للبنت البريئه التي تعتبر تقدس أبيها …وتهابه وتخافه أحتراماً ومحبه
عندما ندخل في عقلها أن ابيها ممكن أن يشتهيها وربما يعتدي عليها ويمارس معها …ونعطي لها أمثله في الفليم للأب الذي أعتدى على أبنتيه
.
إننا نزرع الخبث داخل العقول البريئه ونعطيها إنذار أن لا تأمن الى أبيها أو أخيها فربما يتحول الى ذئب يفترسها
.
لماذا لايكون العكس …أن أعطي لها مزيد من الثقه والأمان
وأن أزرع فيها نبات التقوى والإيمان بدل من نبات الشك والخوف والقلق
إنني أدق ناقوس الخطر …إنه الإنذار
والمصيبة الكبرى ….عندما تكون البنت بعيدة عن الدين والإيمان
فعندما ترى مثل هذه الأفلام التي تظهر اعتداء الأب على أبنته أو إن هناك أخ يشتهي أخته …ربما تبدأ في التفكير …وربما وهي في سن المراهقه
وعندما تتعرى الأفكار الخبيثه أمامها وما شاهدته في افلام الدغيدي
ربما أصبحت مهيئة …وتسقط عنها المقاومه …بل ربما تكون هي من تحاول أن تلفت النظر الى أخيها وربما أرتدت أمامه ملابسه غير محترمه
ولبس قصير أو جينس ضيق ( طالما هي تعيش في مناخ بعيد عن الله والدين والإيمان الذي يعطيها الوقايه والحماية من افكار ابليس واعوانه الدغيدي وأمثالها )
حفظنا الله جميعا من كيد الشياطين وأعونهم شياطين الأنس
إلى كل المعلقين و القراء أولاً أود القول أن الطيور على أشكالها تقع, و ثانياً إن المجتمعات ليست بحاجة لمثل هذه الحقارة لتعرف الواقع و مشاكله فكل هذه الأمور صارت معروفة من خلال النت و الأخبار و التلفاز. الهدف هو نشر الرذيلة و الكسب المادي و أما سياسة هذه العجوز الشمطاء فهي خالف تُعرف. و هي قالت أنها لا تعرض حلول إذن فلا فائدة ترجى من هذا الفيلم و غيره مئات من الافلام فأني لا أرى أن هناك فيلم قدم حلاً للمجتمع أو حارب ظاهرة معينة. بل يعطون أفكار جديدة للسرقة و الجريمة و الفساد و الرذيلة. فعلي سبيل المثال مسرحية مدرسة المشاغبين لم تحارب مشاكل الطلبة بل زينت المشاغبة و حببت الطلبة فيها. و شكراً
sabah ilkhir ana min raayi ini ilfilmi dah mohim fi nas moch wa3ya bi howa sahih filam hasas wajaria bas mohim rososan bihad ilwa9at yali sar ilhaki bas 3ala had ilmawadi3ismaholi bas hada raayi chokran ilkom inas ma3rofa bijoritha
أوافقك الرأي يا أخ بشير، انتبهت الأن بأنها لا تقدم حلول، أي بمعنى أصح الهدف الكسب المادي،لم أرى أي فيلم لها ولكن عنوان الفيلم مقزز،على رأي سراج ستفتح أعين افراد الأسره على بعض من دون داعي.
برافو ايناس الدغيدي
ولكن ما قيمة الفيلم اذا لا يطرح الحل؟؟؟
انه فيلم تجاري
الأمير سراج وهاج to
kalamek sa7iiiiiiii7 jedan walaken akhi hetihi el 7aget tekdar te7sal fi ay bit lianou mafich islam sa7i7 law el ab mosalli wel ebna kathalek lazem yekoun el ibn mon7aref w el 3aylat el mithaliya illi 7adritak te7ki 3liha moch mawgouda fi zaman dah rabbi yoster 3ala kol bent mahma kanet dinha w lebsaha lianou zina al ma7arem mou7arem w atamana anou kol mo3tadi yakheth i3dam w rabbi 7aramou bass ma alch mota7agiba salma min char kol 7aga wel ghir li 9ahanam la rabbina yoster 3al kol wa min kol al adyan asamawiya
enti aslan mhalila ezena ya fajera allah la ybarik fiki tfi 3ala hek assel w betetzawajou w touladouuuu soubhan allah
الشعب المثقف الذي طرد مبارك وبهذه الطريقه
ابدا لا تفوته تداعيات هذه الذبابه ومكرها وفسادها
وباذن الله لا تجدي نفعا من هذا الفلم وتفشل, و بارادته بحانه وتعالى
يبدو أن الأغلبيّة يعلٌقون ضد الشّخص و ليس ما يقدّمه الشّخص. عندما تشاهدون فيلما إنسوا من أخرجه و خذوا منه ما يفيدكم. فهذا هو عين العقل إذا كنتم تهتمّون فعلا بما يجري في الواقع و تريدون إصلاحه. إيناس ما هي إلاّ وسيلة إركبوها لتصلوا إلى العبرة من أفلامها و لا تضيّعون وقتكم في نقدها هي كشخص لأنّها حرّة في حياتها مثلكم تماما.
2iness bsara7a ana ma kent b7eb aflemek wala zhourek b aya film 3ashen kint bsuf adwarik killa bas ta3arii w adwar basitta ktir w bala ma3nna bas lama 2areit fekrat filmek el jdid chefit inek balshti t3ishi b we2i3 el moujtama3 el 3arabi w t2arabi aktar men masheklou ana mabsoutaa menek w bd3ilek rabna ywafa2ik w atmana an tajidi 7ouloul lhakaza mashakil fi nhwyeh el film ma3 kol el shoukr wel takdir
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته اولا اود ان احيي اخي في الله الملقب سراج على تعليقه الجد رائع وانا اشاطره الراي ثانيا لكل من يوافق هذه الفاجرة الخارجة عن الملة والدين اقول له لسنا ضدها كشخص ولكن اتباعا لديننا الحنيف لانها ممن يشيع الفاحشة في الارض و على اي لو كان كذالك فكل اناء بما فيه ينضح
ديما بنحاسب الناس و مش ف حد بيحاسب نفسه طيب ليه نحكم على حاجه من غير ما نشوفها وبعد كدا هى قالت ان الفيلم مش هيكون ف مناظر مش حلوه وبعد كدا مش لازم نشتم على حد ونحكم عليه اذا كان كويس او لا لانه ممكن يكون عمل حاجه كويسه عند ربنا ويكون احسن من اى حد فينا ويدخل الجنه هنفضل طول عمرنا نحكم على الناس
الكشف عن هذه الظواهر الأجتماعيه يجب ان يكون الهدف منه التوعيه ومن ثم العلاج ليس بمجرد الكشف عنها من خلال افلام للعرض والأستمتاع فقط ..
بل من خلال برامج تثقيفيه حتى وان كانت جريئه…فلا مانع ….ما دام الهدف الأصلاح …اما هذه المخرجه فالمعروف عنها استهواء كل ما هو حرام ومحرم بوطننا العربي ..وكما اعترفت بأنها لا تقدم الحلول …فلما العرض اذا !!! ان لم يكن هناك حل مع اي فيلم غير الأثارة واستقطاب الجماهير ؟؟!!
وهي وكعادتها تعمل اعلان وتروج لفلمها حتى قبل صياغته …مجرد حبر على الورق..وقبل مارس المقبل.!! ”تاجرة محترفه ”
ابنتك التي تعيش في لندن بمفردها بدون رقيب ولا حسيب لا منك ولا من والدها ليست مثالا يُحتذى يا مدام !