نقلت وسائل الاعلام العالمية أن ابن نجم كرة القدم الإنكليزي، دايفيد بيكهام، قرّر الخروج من كنف العائلة بسبب علاقة حب.
وأشارت التقارير الى أن العلاقة التي تجمع بروكلين بيكهام والممثلة المراهقة كلوي موريتز هي السبب الاول، مشيرة الى انه بعد مرور 3 أشهر على لقائهما الأول، قرّرالشاب الذي يبلغ من العمر 17 عاماً، الانتقال للعيش في مكان جديد برفقة صديقته.
وأكدت انه لهذه الغاية، اختار منزلاً يقع على شاطئ فينيس في إيطاليا واستعان بمصمّمة ديكور بارعة من أجل الاهتمام بتصميمه الداخلي.
واللافت أنّ هذه الخطوة حظيت بموافقة والديه دايفيد وفيكتوريا، اللذين قررا تقديم العون له من خلال بيع منزل يمتلكانه في فرنسا.
اغلب الغربيين يستغلون عن ابائهم بهذا العمر , لا غرابه بالموضوع