فاجأ الفنان المصري أحمد فلوكس الجمهور بالكشف عن عدد زيجاته السابقة، وهو ما صدم البعض مؤكدين أنهم لم يتوقعوا أن تبلغ عدد زيجات أحمد فلوكس هذا الرقم.
وقال أحمد فلوكس في لقاء مع تليفزيون “اليوم السابع”، إنه تزوج مرات عديدة، مفتخراً بكونه زيراً للنساء، وأن يتم وصفه بهذه الصفة التي اعتبرها تشريفاً له، قائلاً: “مش أحسن ما أبقى زير رجال”.
وأوضح أحمد فلوكس أن عدد زيجاته بلغ الـ 15 زيجة، وهو رقم ضخم، أكد فلوكس أنه حقيقياً، وليس ادعاءً أو مبالغة منه. كما أوضح أحمد فلوكس أنه كان شخص عصبي، سريع الغضب والانفعال، ولا يمكنه التحكم في أعصابه إلا أنه استطاع التحكم في هذه الأمور وإصلاحها.
قال أحمد فلوكس إن زوجته السابقة، الفنانة هنا شيحة، كانت شخصية مخلصة وعندما تحب تعطي من قلبها إلا أنهما لم يستمرا في زيجتهما طويلاً.
وأوضح فلوكس أن السحر والأعمال السفلية المؤذية، هي سبب في تدمير جزء كبير من حياته بما فيها انفصاله عن هنا شيحة، بل وأحياناً كان يفقد القدرة على الحركة.
وتابع احمد فلوكس أنه تعرض للسحر والأعمال على يد فتاة، كان على علاقة سابقة بها وكانت تحاول تحطيم حياته حتى يعود إليها، لافتاً إلى أن هذا الامر جعله ينفصل عن هنا شيحة ويهمل في فنه.
وخلال الحلقة أكد أحمد فلوكس أنه سعيد بعودته إلى زوجته الأولى، ووالدة ابنه، بعد انفصال دام حوالي 12 عاماً.
ووصف فلوكس والدة ابنه بأنها سيدة أصيلة، دعمته وساندته أكثر من مرة في مواقف ومحن مختلفة تعرض لها.
هذا الكلام حلاوة روح لانك مفلس فنيا ومحكوم عليك بالسجن لذا تهذري بالكلام وكل يوم تصرح بكلام مره يقول ان فنانه سحرته ومره رافعين دعوه قضائيه ضده والان زير نساء فأكيد يازير الزوجات التي تزوجتهم هم ايضا مثلك فزير نساء لا يتزوج الا من يشبه والتي ترضى ان تتزوج زير اكيد هي ايضا مثله
قال القاضي أبو مسعود: من كانت له زوجة واحدة لا يصلح للقضاء ولا الفصل بين الناس، وقال ابن حيان التوحيدي: أدركت قوماً لا يُجلسون بينهم من كانت له زوجة واحدة يحسبونهم من صغار الناس.
وقال ابن خلدون: تبصرت في الأمم الهالكة فوجدتهم اعتادوا أن تكون لهم زوجة واحدة.
وقال الصاحب ابن عباد: أدركت أصحاب التراجم يقولون: مات فلان وكانت تحته فلانة وفلانة – يذكرون زوجاته – وعندما يذكرون من له زوجة واحدة يقولون: مات فلان وترك فوقه فلانة.
وقال ابن سينا: إن الرجل إذا كانت له زوجة واحدة ابتلي في جسده ونفسه وأدركه الهرم وهو في عنفوانه، وقيل لابن يونس المزني: لم اليهود والنصارى تركوا التعدد؟!، قال: أولئك أقوام قد ضربت عليهم الذلة والمسكنة وباءوا بغضب من الله. وسئل ابن فياض عن رجال لهم زوجة واحدة فقال: أولئك (أموات) يأكلون ويشربون ويتنفسون، ولما ولي ابن إسحاق النيسابوري الكرك منع العطايا عمن كانت له زوجة واحدة، قالوا له: ولم فعلت كذا قال: تلك أموال الله لا نعطيها للسفهاء. ولما ذهب تقي الدين المزني فقيهاً إلى سمرقند قالوا له: إن هؤلاء قوم الرجل فيهم له زوجة واحدة، فوعظهم واسترشدهم فما مر هلال – أي شهر واحد – وإلا وعقد لثلاثة آلاف منهم.
كما قال الإمام الحصري: عندما ذكر الله الزواج ذكر مثنى وثلاث ورباع، وترك الواحدة في الأخير لأنها من منقوصات كمال الرجال وهو الخوف –