اختار المجلس الدولى لحقوق الإنسان والتحكيم والدراسات السياسية والإستراتيجية، الإعلامى الدكتور عمرو الليثى كسفير للنوايا الحسنة فى منطقة الشرق الأوسط، نظراً لدوره فى مجال الأعلام التنموى ومكافحة الفقر والبطالة وتوصيل المياه للقرى الفقيرة وتعليم غير القادرين وزواج الفقيرات واليتيمات.
وجاء فى حيثيات الاختيار أن العمل التنموى يعتبر من أهم ركائز العمل الإعلامى المتميز، وكان له تأثير كبير فى إصلاح أحوال العديد من الأسر الفقيرة والتى تحتاج إلى مساعدة.
بيستاهل إنسان محترمة جداً وإن شالله يعمل شي لأنه أغلب السفراء العرب ما منشوف منهم أي إنتاج ولا مجهود بعكس الأجانب اللي بتشوف منهم إهتمام وشغل
اعلامى محترم وانسان مثقف ومهذب
عجبنى لما استقال من هيئة المستشارين للطرطور المخلوع مرسى
قالك انه مش ممكن يقبل على نفسه انه يكون صورة او ديكور
بالتوفيق يا عسول 🙂
الكل فاكر انه اللي بيشوفه هو الحقيقه الصراحه الراجل ده مش الطيب اللي بيخدم كل طريقه بيلاقيها شغاله مع الناس بيتبعها وبيعملها بس من جواه لا أظن انه بهذه الحنيه والحساسيه واللي كا ن بيشوفن في حواراته شخصيه ملفه وصوليه معاهم معاهم وعليهم لما يقعوا مش مريح ولا مع نفسه ومالوش خط مكان المركب ما تمشي هو مع الكسبان ودن شخصيه واضحه لكن يكون سفير صعب ويعني هو السفتر م دول بيعمل اساسا ايه ولا اي حاجه يعني هو حبكون انجلينا جولي مثلا اللي بتشتغل فيلم بتاخد ملتين الدولارات ورغم كل ده بتلف الكون في وظيفتها لكن احنا بناخد اللقلب عشان نتمنظر فيه ولا بنعمل اي حاجه ولو حصل لازم يلم الكاميرات حوالين وهي مره ومش بتتكرر افهمي الناس نفسيا قبل ما تطوهم القاب يفرحوا زي اليال فيها وهم واثقين انهم مش أهل لها ولا حيضيفولها
لا يا نور زي ما قالك rajasadeq انا كنت فكراة زيك كدة بس بعد اللي بيحصل فعلا انسان مش بتاع مبدا بتاع معاهم معاهم عليهم عليهم حتى مرة في واحدة من كام سنة كانت كاتبة عنة تعليق ان صحبتها حبت تشتغل مذيعة وقبلتة طلب منها انها تقلع الحجاب يعني البنت بتقولك ميغركمش الشكل يبان انو محترم وصاحب مبدا وهو اساسا مصلحنجي درجة اولة