لا تزال عائلة الفنانة الشابة حلا الترك تثير الجدل، والاوضاع المتوترة والردود المختلفة بين والدها ووالدتها تتفاقم.
كشفت منى السابر أنّ حسابها الشخصي على تطبيق “إنستغرام” قد تعرّض لمحاولة قرصنة من قبل أحدهم وكتبت: “هناك محاولات لتهكير حسابي لكن الحمد لله تم استرجاعه بصعوبة… شكرا لمحبتكم الصادقة شكرا من القلب من جميع إنحاء العالم”.
يذكر أنّ حساب حلا كان قد تعرّض للقرصنة أيضاً لكنّهم نجحوا بإرجاعه لاحقاً، فيما قال والدها المنتج محمد الترك أنّه هو من قام بذلك.
اخذوا حقهم منه ،، فاماعاد يعرف كيف يتصرف
مرة يحارب امه ومرة زوجته و ام اولاده و جاء الدور على بنته !!!
البنت بعدها صغيره ضغوط ام وضغوط اب واتقادات على السوشال ميديا ! المفروض حتى الموبايل تغلقه بهذا الوقت .
الام يجب ان تتحمل عنها الضغوط وتخرجها من هذا الجو المليئ بالمُشاحنات خاصتاً النذل الوقح قليل الحيا والدين ابوها لعنه الله هو وكُل اب على شاكلته .
هذه العائلة كل أفرادها متبريين من بعضهم: عائلة مساخيط هادي يا لطيف! كل هذا الذي يحدث بينهم سببه المال: فالجدة طمعت في الفيلا التي تسكنها بطمة و أرادتها أن تسجل باسمها، و الترك يريد أن يجمع ابنته و زوجته معا في بيته و يكون مدريا أعمالهمامعا، لأنهما دجاجتان تبيضان له ذهبا، و الأم تريد استعادة أبنائها و تريد أن تجعل ابنتها تغني بعيدا عن بطمة حتى ينوبها هي الأخرى من الحب جانب، فهي لا مانع لديها أن تغني ابنتها (الطفلة الصغيرة) و تكسب مالا و لا اعتراض لديها في ذلك ! إذن أساس كل هذا النزاع و الشجار العائلي هو المال و لا شيء غيره! لهذا لا أتعاطف مع أي فرد من هذه العائلة الطماعة.