اثارت الفنانة اليمنية الاماراتية بلقيس فتحيى غضب جمهورها اليمني بعد تغريدة عبرت فيها عن فخرها بانتمائها للامارات.
وقالت بلقيس في تغريدتها: “الحمدلله على نعمة #الإمارات ?? كم أنا فخورة بانتمائي لهذا البلد” مع هاشتاغ “بنت زايد”.
الحمدلله على نعمة #الإمارات ?? كم أنا فخورة بانتمائي لهذا البلد… #بنت_زايد
— Balqees (@BalqeesFathi) September 8, 2019
غير ان تغريدة بلقيس اثارت الجدل بين متابعيها اذ كتب احدهم: “واليمن لستي فخورة بها؟ أو تخجلي أن تقولي أنك يمنية؟ ملاحظة:مهما قلتي لازلتي بنظر عبدالله بالخير يمنية.”.
واليمن لستي فخورة بها؟
أو تخجلي أن تقولي أنك يمنية؟
ملاحظة:مهما قلتي لازلتي بنظر عبدالله بالخير يمنية.— أحمد ماهر (@Ahmed_maher_MM) September 8, 2019
فيما قال اخر: “من باع ارضه وطنه باع عرضه .. ما يشرف اليمن ان تنتمي اليه ”
من باع ارضه وطنه باع عرضه
ما يشرف اليمن ان تنتمي اليه #مقاطعه_اسواق_دبي_الالكترونيه #شيطان_العرب_تقدر_تقول_قيق— نْۆآفَ آلمـخلآفي ???? (@Ih9f9bvghbgjVkU) September 8, 2019
وقال ثالت: “الله المستعان..يا بلقيس… وماذا عن اليمن التي تحملين إسم الملكة اليمنية بلقيس… أتعلمين لماذا أسماكي والدك الفنان اليمني الكبير بلقيس… لكي تبقين مرتبطة.. بأصلك اليمني ولاتنسينه… أرجو أن تراجعي نفسكي صح… اليمن أغلى.”.
https://twitter.com/MohAlmaswari/status/1170735927859339271
الامارات بلد تمت صناعته مثل بيوت الالعاب التركيب اما اليمن لو رجعت بلقيس التاريخ لوجدت ان اغلب الشعوب العربيه خرجت من اليمن
اليمن بلد عريق له حضاره وتاريخ ولم يكن ظالما بيوم كالامارات والسعوديه التي تفتخر بهم هالبلقيس
حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة “يونيسف” الأحد، من أن هناك طفلا يمنيا يموت كل 10 دقائق جراء أمراض يمكن الوقاية منها.
وقال المدير الإقليمي للمنظمة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، خيرت كابالاري، خلال مؤتمر صحفي بالعاصمة الأردنية عمان: “يجب ألا نتفاجأ من أن هنالك اليوم طفلا يموت كل 10 دقائق، من أمراض ممكن الوقاية منها بسهولة”.
وأشار إلى أن: “اليمن اليوم جحيم للأطفال، ليس فقط لـ50-60% من الأطفال، بل لكل طفل وطفلة في اليمن”.
وأوضح أنه في اليمن: “يعاني 1.8 مليون طفل من سوء التغذية الحاد، و400 ألف طفل يعانون من سوء تغذية مهدد للحياة، منهم 40% يعيشون في محافظة الحديدة”.
وتابع المسؤول الأممي: “لسوء الحظ، الوضع في اليمن صعب ويتدهور باستمرار، بالإضافة إلى الحرب، هناك الأزمة الاقتصادية التي تؤدي إلى شح المواد الأساسية للشعب اليمني”.
ولفت إلى أنه “ما زال 30 ألف طفل يمني دون الخامسة يموتون كل عام من أمراض ممكن أن نمنعها إذا ما قمنا بالقضاء على سوء التغذية”.
الله اكبر على الكلام غير الموزون …
اقله راعي أزمات اليمن واهله يلي حاملة دمهم…
تفتخرين بانتمائك ل كباريه العرب يلي ساهم ومازال في دمار بلدك ارض الأنبياء …
مش عيب تحبي وتفتخري باي بلد كام بس حبيه وعبري في الوقت المناسب..
يلا الظاهر اصلك ما نظيف لذلك بدك أولاد زايد وفجورهم…