نشرت الفاشينيستا اللبنانية يمنى خوري، المعروفة باسم الدكتورة يومي، صورة حديثة لها، مع صورة قديمة أخرى التُقطت قبل 17 عامًا، ما دفع المتابعين للتعليق حول مدى وجود فارق بين الصورتين.
فقد نشرت مشهورة سناب شات، الصورة الكولاج للصورتين اللاتي يفرق بينهما 17 عامًا، مكتفة بتعليق حول المدة الزمنية الفاصلة بينهما فقط. لكن المتابعين هم من حكموا على الفرق في الملامح والشكل بين الصورتين.
وجاء من بين التعليقات “انا صدقت لمن كان عمرها ١٧ شوفي الشباب”، وتعليق آخر “يابنات ليش الغيره تراها جميله وجذابه سوا قبل ولابعد وواضح ماهي مسويه شي غير فيلر وبوتكس في وجههها ?”. فضلًا عن تعليق “برضو فيها تجميل مانشرت القديمه ?”، في إشارة إلى خضوعها لعمليات تجميل”.
وجاء من بين التعليقات على الصورتين الفارق بينهما 17 عامًا أيضًا “هذه دكتوره صج وله اي كلام! شوو بس! شلون دكتوره وتخاف من الابره بفهم?”، في إشارة إلى مقطع الفيديو الذي سبق أن نشرته الدكتورة لومي وهي خائفة من تلقي حقنة لقاح فيروس كورونا المستجد “كوفيد-19”.
وقد أثار مقطع فيديو تم تداوله بين نشطاء ومستخدمي مواقع التواصل الإجتماعي موجة كبيرة من الضحك، حيث ظهرت فيه الدكتورة يومي وهي تأخذ لقاح فيروس كورونا وقد ظهر عليها الخوف الشديد عليها الأمر الذي أثار استغراب الكثير.