أعلنت عارضة الأزياء ميريام كلينك منذ مدة انها تلقت اتصالاً من أحد الضباط برتبة “رائد” أبلغها بأن الدولة تشتكي منها بسبب إرتدائها ملابس مثيرة.
وروت كلينك للجديد وقتها تفاصيل ما حصل، وأكدت أنها تلقت اتصالاً هاتفياً من رقيب أول لإبلاغها بشكوى رفعتها الدولة اللبنانية عليها (مصدرها شرطة الآداب) وذلك بسبب جلسة تصوير بالمايوه.
اليوم، كشفت كلينك عن الصورة التي إشتكت الدولة بسببها، وهي تعود لجلسة تصوير خلال عيد الميلاد، بدت فيها في حوض الاستحمام مع إحد الأطفال
وطالبت كلينك الدولة التي إستدعتها بسبب هذه الصورة البريئة، بأن تستدعي كل أصحاب الصور التي تختصّ بإعلانات الـ”سيريلاك” و”الحفاضات” وغيرها، مؤكّدة أن شيئًا غير نظيف يحاك ضدّها.
هي وقفت على هيدي الوسخة
وشو كرمال (هي رولا)؟؟؟؟؟وغيرها كتار….
دولتنا ذكرتني ب مصر لما حبسوا شاكيرا الرقاصة وكم وحدة متلها…وتركوا الوسخات الكبار ذوات الأموال والأعمال …
ولما هيفا غنت ل الواوا مين حطت معها طفل صغير وصلت من خلاله راسائلها الاغرائية…(وهيدي الفوق نفس الشي)
والكارثة الكبرى ان هولاء المتطفلين على الفن يحترمهم الناس وصورهم تملئ المجلات ويعطوهم جوائز واوسمه لم ياخذها اكبر محارب بزمانه ومناصب مثل سفيرة للنوايا الحسنة وسفيرة المهجرين والمهاجرين وسفيرة عن الأطفال والنساء وأخيرا تتزوج يااما من امير او من رجل اعمال
والباقي
عالم اشتكت منهم الزبالة في الشوارع