استقبل رئيس الجمهورية اللبنانية ميشال عون في القصر الجمهوري في بعبدا الممثل السوري مصطفى الخاني، حيث تناول اللقاء عدداً من المواضيع الفنية والثقافية والسياسية، وحضر اللقاء وزير الدولة لشؤون رئاسة الجمهورية بيار رفول.
وأبدى الرئيس إعجابه بالتأثير الكبير الذي استطاع الخاني أن يتركه على مدى سنوات في الشارع اللبناني خصوصاً وفي الشارع العربي عموماً.
ونقل الخاني محبة السوريين واحترامهم لمبادئ ومواقف الرئيس عون، وقال مازحاً: “نحن في سوريا نرى علاقتنا معكم أشبه بمقولة جبران خليل جبران ليذهب كلٌّ منّا في طريقه، أنا نحوك وأنت نحوي”.
وجمع درع التكريم المُقدّم للرئيس العلمين اللبناني والسوري وغصن الزيتون بينهما، كدلالة عن المحبة والسلام التي تجمع البلدين. وهذه المرة الأولى التي يحظى بها فنان سوري على استقبال رسمي في القصر الرئاسي في بعبدا.
وفي تعليقه على ذلك قال الخاني بعد اللقاء: ” لقائي بفخامة الرئيس ميشال عون هو بحد ذاته تكريم لي، أعتز بمحبته لسوريا وبتقديره للثقافة والفن وإيمانه بدورهما في بناء المجتمع والإنسان. وأعتز كمواطن سوري بمواقفه المبدئية تجاه سوريا رغم كل الضغوطات التي يتعرض لها، ولكن إيمانه بصدق مواقفه وإيماننا بضرورة محاربة الإرهاب الذي تتعرض له بلادنا هو ما سيجعلنا ننتصر، وذكرّت سيادته برسالة القديس بولس الرسول في الإنجيل المقدّس “إن كان الله معنا فمن علينا”. شكرا لفخامة الرئيس وشكراً لبنان، محبتكم هي أكبر تكريم وهي الوسام الذي أعتز به”.
خخخخ
ان اقول من النمس طلع ممثل ????
عرب???
هذا النمس ما بقا حد بباب الحراره الا وهفَه كفين !! وبالواقع المرير رافع هالشعرتين ومجتمع برئيس عربي .
الظاهر الرئيس اللبناني والرئيس التونسي فاضيين اشغال !!
لا حول ولا قوة الا بالله
في زمن انحطاط الامم والشعوب
لا غرابة ان يصبح عادل امام نجما كبيرا كما وصفه مرشد الاخونج بديع
وان تصبح الهام شاهين سوبر ستار كما عاملها مرسي العياط مع بدايات قعوده على خازوق هيلاري
وان يصبح النمس اشهر من كل مطايا ترامب في بلاد الاسلام
واقول انه لاحل للخلاص من هذا الواقع ………..الا الحل الجذري
من جذر اقطع شجرتهم. لامن اغصان
لا تترك راسا للافعى….. في أي مكان
لا تبق جذورا لفساد……او تبق قرار
لنظام الكفر العلماني ….في أي ديار
ليعود المجد لامتنا …….ويعود فخار
وترفرف راية احمدنا … فوق الاقطار
وتكلل هامة امتنا …….تيجان الغار
من هيك راح الصبي فيها وهو عمره ١٢ سنة?….
وريسنا المعتر عّم يُستقبل ممثل …
وتارك اجهزة الدولة تتخبط (القضائية والعسكرية…ببعضها))).سيما بعد (قتل ثلاث مهاجرين في عرسال )والقول بأَنهم ارهابيين وَيَا حرام طلعوا ناس عاديين…