بعد النجاح الكبير الذي حققته الراقصة الأرمينية صوفينار في مصر يبدو أن المؤامرات والضرب تحت الحزام بدأ على أشده ضدها حيث تردد بقوة عن مواجهتها أزمة طاحنة مع إدارة أحد الفنادق الكبرى بالمهندسين والتي تعاقدت معه قبل شهرتها في فيلم “القشاش ” الذي صنع منها نجمة ذات شهرة ومطلب لكل الفنادق الكبرى والأفلام السينمائية حيث هددوها بعقدها القديم والذي ويلزمها بعدم الرقص في أي جهة أخرى غير الفندق التي تعاقدت معه ويتردد داخل الكواليس أن إدارة الفندق هددت الراقصة بالطرد من مصر وفقًا لبنود التعاقد التي تلزمها بعدم الرقص في أي مكان آخر وعلى ما يبدو أن غيرة النساء بين شاهيناز النجار زوجة أحمد عز القيادي السابق بالحزب الوطني المنحل و الراقصة صوفينار قد اشتعلت حيث تعود ملكية الفندق لسيدة الأعمال شاهيناز النجار
وقد صرحت الراقصة قائلة منذ ثلاثة سنوات وقع معي محامي معروف عقدًا للرقص في فندق النبيلة الذي تملكه شاهيناز النجار عضو مجلس الشعب السابقة مدته ثلاث سنوات وكتب العقد باللغة العربية وأنا لا أجيد القراءة بالعربية لكن كان التاريخ المتفق عليه ثلاث سنوات فقط أرقص لصالح هذا الفندق وبعد نجاح فيلم” القشاش ” وشهرتي فوجئت بهم يرسلون لي إنذارًا يهددوني فيه بطردي من مصر إن لم ألتزم بتعاقدي معهم وكانت لهم شروط قاسية أهمها أن أرقص في ملهى ليلي جديد في الفندق بدون مقابل على أن أعطيهم 30% من دخلي عن الرقص في أي فندق أو حفل أو فرح أو فيلم و طبعًا رفضت هذه الشروط وقلت إن عقدي قد انتهى معهم لأن مدته ثلاث سنوات وفوجئت بأنهم يخبرونني أن العقد 6 سنوات وهذا غير حقيقي على الإطلاق وتم تهديدي في حالة عدم موافقتي على كل الشروط أن أدفع مليون ونصف مليون دولار أمريكي كشرط جزائي أو سيتم إلغاء إقامتي في مصر وتضيف صوفينار المؤسف أنني فوجئت باتصالات منهم لكل الفنادق ومتعهدي الأفراح جعلتهم يوقفون التعامل معي وإلا سيتعرضون للمسائلة القانونية ولهذا أنا منذ شهر كامل أجلس بمنزلي بدون عمل بسبب التهديدات وبالطبع لا أملك هذا المبلغ لذلك يضعونني في موقف “تعجيز ” ولهذا لجأت إلى سفارة أرمينيا والتي أوكلت لي محامي خاص ليدافع عني وحتى الآن الإجراءات القانونية تأخذ مسارها ولا أعرف النتيجة النهائية وطمأنني المحامي وقال أنه يمكن عمل إقامة أخرى لي خلال عشرة أيام.
الحرب قايمة بينها وبين دينا ووحدة ثالثة من جنسية عربية على عرش الرقص الشرقي في مصر اما
نشوف من اللي حتتربع على العرش ههه