قررت احدى المحاكم المصرية تأييد معاقبة المتهمة ألاء محمد علي الشهيرة بالراقصة شمس القرار السابق بالسجن المشدد عشر سنوات بتهمة خطف الطفلة غادة عادل من دار أيتام بمدينة نصر.
وكشفت التحقيقات أن الراقصة شمس كانت تتردد على دار أيتام بمدينة نصر وبصحبتها زوجها الفنان سعد الصغير وكانت تكفل طفلة وتجلب لها الهدايا بحسب نظام الدار.
وبحسب التحقيقات طلبت شمس تبنى الطفلة لكن قانون الأيتام لا يسمح بذلك كونها راقصة وفي أحد الأيام طلبت من الدار أن تخرج بالطفلة مدة 48 ساعة حسب النظام المعمول به بالدار إلا أن المتهمة رفضت عودة الطفلة بعد انتهاء المدة لتأمر النيابة بسرعة ضبطها وإحضارها وإحالتها للجنايات بتهمة خطف طفلة.
هذا ظلم وغي ولا رحمة فيه
يمكن البنت بنتها من لحمها و دمها
بس عشر سنوات كتير
فيفي عبده اليست رقَّاصة ومتبناة احدى بناتها.والا بكون القانون قد تعدل في السنوات الماضية ..
على كل فعلاً الحكم مبالغ فيه واكيد محامي الدفاع لم يستغل الحالة الانسانية لموكلته كما يجب …
فان فتحتنا ملفات دور الأيتام عامة وفي جميع أنحاء العالم لو جدنا ما يشيب..(وفعل هذه الامرأة الذي يعد جناية لا يقاس بما غيره من الجنايات الحاصلة في هذه الامكنة )
وايضاً لكل مؤسسة قانونها وعلينا التطبيق ولكن ان كنّا نأخذ الأمور من حيث المبدأ والاخلاق اي لا تبني للام الراقصة فكيف من حيث الأخلاق تأخذون مساعدات مالية ووو(اذا أنتم تشجعون هذه الاعمال بطريق او باخرى) من راقصات فهذه الراقصة مثلاً ممكن في الوقت الذي تأخذ فيه الطفل الذي تكفله ان تعلمه الفجور والفسوق ….
انا كمان شكيت ياشرمين إنّو يمكن بتكون بنتها
ربنا بيحب الطفلة .. الله يجيب لها أسرة تربيها تربية حسنة
القضية ليست بنتها او لا
القضية انها تكفلها وترعاها وتحبها
و ماكد انها كاي امراه مرتبطة عاطفيا بالبنت
عفوا و سامحوني لو اهتميت ب قط او كلب لحصل ارتباط عاطفي و هذا جزأ الاهي فينا ففطرة الانسان تحب الرحمة والعطف والحبة
وكان على القاضي ان يراعي لا القنون الوضعي وقوته فقط بل الفطرة الالاهية وضعفنا امام طفل في ملجأ