وصلــــــت الشـــــرطــــــة البريطانية المعروفة باسم «سكوتلانديارد» الى مستند مهم في ملف مقتل الفنانة سعاد حسني لدى قسم الجرائم الخاصة هو عبارة عن شهادة الميلاد الرسمية الصادرة من مكتب سجل مدني بمحافظة الجيزة مسقط رأس السندريللا تم إصداره بتاريخ 21 مايو 2001 أي قبل مقتلها بشهر واحد فقط.
ويبرز في هذا الإطار أن المستند الخاص بشهادة ميلاد سعاد حسني كان بين عدد آخر من الوثائق الشخصية الخاصة بالفنانة سعاد حسني قام باستخراجها زكريا عزمي الذي كان يشغل منصب رئيس ديوان رئيس الجمهورية بناء على طلب سعاد نفسها حتى تتمكن من التقدم لمشروع تابع لمنظمة المرأة العالمية، بهدف الحصول على قرض لإقامة مشروع في مصر لإعانة الفقراء، وهو ما يؤكد أن سعاد حسني لم تنتحر ولكنها قتلت.
ربنا يرحمك يا حببتي زي القمر ربنا ياخد الموتك
يعني توصلتي إلى دلائل جديدة عن مقتل أبو عمار ؟؟؟؟
الان استفاقت الشرطة البريطانية ام ان الظروف تسمح بذلك
يوسف لاباس عليك…آش خبارك…فين غبرتي؟؟
اي يا الياس هلا صارت الضروف بتسمح قبل هيك كانت تعليمات عليا تحول دون هدا
الله يمهل ولا يهمل
شو علاقه مشروع بدها تعملو للفقراء بمقتلها ..؟؟؟؟خبر اهبل وبعدين كان في اخبار بتحكي ان حد من الحكومه المصريه السابقه بدو يتخلص منها حتى لاتكشف اسرارهم!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
يسعد مسكي اختنا العزيزة كاتيا والجزائر بالخير
أهلا وسهلا بالعزيزة مريم أنا هنا حولكم وحوليكم أنتم لي ما لكم أثر ,,وأنا قلت لكل من يعرف أين أنتم يتصل بيا ولا بي دوزيم،،
سلام لله عليكم ,,إلياس وكاتيا
يسعد مساك اخي يوسف نشالله بالخير
علاش أخويا مالنا مختفون باش يتصلوا بدوزيم هههه رانا مازال هنا الحمد لله… متقلقنيش لا نوليو أنا وياك في الخيط الأبيض أو مداولة هههههههههه الله يستر…
ما بتجوز على الميت الا الرحمة
خلصونا من هالموضوع
هدا ما جنته علي نفسي
ربنا يرحمك و يتجاوز عن سيئاتك
لا..
غلطانين جدا..
هذا مو دليل أنها ماانتحرت, أسألوا الطب النفسي, بعض الناس قبل ماينتحرون يحاولون يبينون أنهم عايشين بطريقة طبيعية..
والله أعلم يعني, بس منو له مصلحة بقتلها, وسكوتلنديار صارلها كم سنة ماقدرت توصل للحقيقة!
أفضل شي نترك هالموضوع بلا تعليق
اصلا معروف انها مقتوله ومن شهادة كثير ناس من جيرانها ومن اصدقائها ولكن اسكوتلانديارد كانت لها حسابات ثانيه وهذه كلها تداعيات سقوط نظام حسني مبارك !!الله يرحمها ويغفر لها ولجميع موتى المسلمين يارب