روت الصحافية المغربية نورا الفواري تفاصيل ما حصل مع البوب ستار رامي عياش بعدما انتشرت أخباراً عن قيام الأخير بطردها من الفندق الذي يقيم به في المغرب.
وفي حديثٍ لمجلة سيدتي، قالت الفواري: “رامي اعتاد أن يطلب من خلال إحدى شركات التواصل، كلما حلّ في المغرب، دعوة الزملاء الصحافيين لإجراء حوارات معه للكشف عن جديده الفني”.
وأضافت: “فوجئت بأنّ رامي لم تكن لديه سعة صدر تسمح له بقبول أسئلتي، رغم أنّي قد أكون لسان حال جمهوره الذي يمكن أن يطرح عليه هذه الأسئلة… حاولت من خلال المقابلة معرفة سبب غيابه مثلاً عن المهرجانات، وقلّة إنتاجه في الأعوام الأخيرة، وهي أسئلة تبقى في حدود ما هو فني، إلا أنّ رامي، وبدلاً من أن يقدم إجابات مقنعة لأسئلة موضوعيّة، قاطع الحوار، وإلى هنا احترمت موقفه، لأنّ أحداً لم يرغمه على إجراء الحوار.
وتابعت: “لكن ما حدث لم يكن في الحسبان خصوصاً عندما علّق رامي: “لما كنا بنعمل مقابلات كنت بعدك بالحفاضات”، بمعنى أنه كان يجري حوارات مع الصحافيين وأنا ما زلت رضيعة، ولكن لم أترك الفرصة تمرّ دون الردّ لأؤكّد له بأنّني أكبر منه سناً وتجربةً، قبل أن يأمر حراسه بطردي وإخلاء المكان”.
نورا قالت إنّ عياش كان ينتظر أسئلة “المجاملة”، لا أسئلة المكاشفة والمعارضة التي من شأنها أن تجيب عن أسئلة المعجبين، وتابعت تقول: “أنا التي قضيت سنوات من العمل الصحفي، حاورت من خلالها بكلّ مهنية نجوماً كباراً، ما زلت أعتز بشهادتهم، ولم تزعجهم أبداً أسئلتي المحرجة التي أبحث بها دوماً عن الطريق إلى الحقيقة، وليس لشيء آخر. أمّا تصرّف رامي عياش، فلن يزيدني إلا تمسكاً برسالتي الإعلاميّة التي آمنت بنبلها وقدسيتها منذ أول يوم بدأت فيه حياتي الصحفية”.
وكان عياش قد كتب على تويتر: “صحافية مدسوسة بعيدة جداً عن الأدب وأخلاق المهنة.. ما بتشبه بلدها ولا صحافة وأهل بلدها لا من قريب ولا من بعيد. والله كبير”.
الصحافية المغربية نورا الفواري توضح ما حصل مع رامي عياش
ماذا تقول أنت؟
لماذا لهادرجة شو عملتلك المخلوقة كان فيك تتقبل اسالتها بكل رحابة صدر لان هدا هو شغلها
سألته أسئله عاديه كان ممكن يتهرب بطريقه فنيه لكن ربما حسسته بأنه مطرب فاشل لا جديد عنده
معه حق عقمت البلاد ان يرسلوا له ذات هديل ليشدو شدو البلبل ! فأرسلوا له هذه ؟ بعضهن يستفزنك كرجل فتجزم أنهن شمطاوات متعوسات او مشاريع ماخورية سابقا او مستقبليا !!
المراة يجب ان تكون ريحانة حتى في شوكها وإدماءها أكف الرجال لكن ان تكون دختورة مختورة طنبورية شوهاوية غبية شمطاوية بلا غنج الحسان تجعل الرجل يعاملها كبرميل قاذورات لا قارورة عطر ريحان !!! بينما هي هبلة مزروع فيها عقدة الصغار والحقارة وفقدان الكرامة وغياب ألق النساء الملهم للشعراء والادباء .
Moghani fashel