خرجت الاعلامية اللبنانية رولا نصر عن صمتها بعد الهجوم الذي تعرضت له من قبل بعض المتابعين بعد دفاعها صراحة عن الفنان المغربي سعد لمجرد اثر ادانته بجريمة اغتصاب في فرنسا..

ونشرت رولا نصر عبر حسابها على تويتر، تغريدة تؤكد من خلالها بأن سعد لم يرتكب أي جريمة اغتصاب، وقالت: «إلى كل اللي شتموني تقرير الطب الشرعي قايل انو ما صار ا غ ت ص ا ب ولا حتى علاقة».

وتابعت: «سعد برئ.. أنا ما دافعت عن مغتصب قلت اني مش مصدقة والفرق كتير كبير بس شو بدي اعمل ال IQ تبعكن محدود».

وكانت محكمة فرنسية، قد أصدرت الجمعة، حكمها بشأن قضية المغني المغربي سعد لمجرد، وقضت بالسجن لمدة 6 سنوات للجاني بتهمة الاغتصاب.

وكانت رولا نصر قد اثارت الجدل بتغريدة كتبتها قبل صدور الحكم على سعد لمجرد قالت فيها: “لو شو ما كان الحكم انا مش مصدقة التهمة لاني بعرفو شخصي من ايام ما كان مشارك ببرنامج “سوبر ستار”. كنت اشتغل اعداد وكنا نتلاقى كل يوم بعمرنا ما شفنا منو تصرف غلط مع اي حدا. اضافة الى انو المدعية فرنسية وهو مغربي يعني لا ثقة بالقضاء اللي ممكن كتير يكون تحت ضغط الرأي العام” .

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليقان

  1. ٣ قضايا اغتصاب بدولتين هذا الي انكشف للعلن
    ب الإعلام !
    و المغتصب اعترف انه يسكر و يشم
    مخدرات !!
    و انتو يا منافقين تدافعوا عنه ؟؟؟
    على شو يعني رح يتهموه كذب ؟؟
    مين هو المشلح؟ لا شخصية سياسية محترمة
    تهدد أمنهم بتصريحاتها ولا قيادي معارض مثلاً
    واحد يغني و يتشخلع عالمسارح و يسكر و يشم مخدرات .

  2. الفرنسيين بني كل بون عندهم كلشي جائز اذا كان بالتراضي… انما بالغصب يودوك عاللومان؟!!!!
    نجد بعض العربان صعبان عليهم سعد المجرد و يقولون انه بريء من الاغتصاب؟!!!
    لنفرض انها اتهمته زورا ولم يغتصبها ونجت بنفسها !!!
    ماذا عن السكر و العربده و الشم وتبادل القبلات والرقصات و محاولة ارتكاب الزنى(ان لم يحصل). هذا هو حالنا عندما استسهلنا كل شيء و أبحناه و صار الشرف مجرد غشاء بكارة سليم يوم الدخلة بالنسبه للبنت و جيب مليان بالنسبة للذكر؟!!!!
    كيف لا و اغلبنا يردد المثل( الرجل عيبه في جيبه)
    واغلب شبابنا يصول و يجول بين البنات و عندما يريد الزواج يتنكر لهن و ينزح عند ركبة امه ويطلب منها ان تأتيه بقطه مغمضه بكر و فرش غير مستعملة من قبل…!

    فيديو مترجم، لورا بريول الفرنسية، تحكي قصة إغتصابها من طرف سعد المجرد 2017

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *