تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لاغنية فلسطينية جديدة تحمل عنوان “الفيسبوك العنصري” تهاجم موقع التواصل الشهير وتتهمه بمحاربة القضية الفلسطينية.
الاغنية من غناء الفنان الفلسطيني سائد العجيمي وتقول كلماتها: “حتى لو تعملى بلوك اسمع ليسن انظر لوك.. عنصري يا هالفيسبوك والقدس بتحاربها.. بتوقف مع المحتل يلي يقتل اطفالي.. اللي بالبارودة طل ويسرق ارضي ومالي… بتحارب الضحية وبتشوس عالقضية.. بتشطب على كلمة صفحاب بسهولة وما بتبالي”.
يأتي ذلك في وقت سجل فيه هاشتاغ #فيسبوك_يحجب_القدس تفاعلاً واسعًا بين النشطاء والمغردين والصحافيين على منصات التواصل الاجتماعي، وذلك بعد أن أطلقوا حملةً تندد بمعاداة إدارة “فيسبوك” وسياستها ضد المحتوى الفلسطيني.
يُذكر أن هذه الحملة تأتي إثر قيام عملاق منصات التواصل بحذف وتقييد العديد من الصفحات لوسائل إعلام فلسطينية، وآلاف الحسابات الشخصية لمواطنين وإعلاميين ونشطاء.
ودعا الناشطون مستخدمي تلك المنصات الإلكترونية إلى المشاركة في الحملة، عبر وسمي #فيسبوك_يحجب_القدس” و”FbCensorsJerusalem#، للتعبير عن رفضهم سياسة فيسبوك في محاربة المحتوى الفلسطيني.
ووفقًا للنشطاء، فإن سياسة محاربة المحتوى الفلسطيني من فيسبوك مستمرة بعد حجبها صفحات مقدسية على المنصة، بسبب تغطيتها عملية إطلاق النار التي وقعت في القدس، ونفذها الشهيد فادي أبو شخيدم، وأدت إلى مقتل جندي إسرائيلي وإصابة 4 آخرين.
هذا الي قدرتو عليه؟ اغنية تحارب الفيسبوك!!! هذا حد جهدكم؟
بدل الأغاني روحوا اعملوا شي application عربية تنافس الفيسبوك و روجوا على صفحاتها لقضيتكم !
الكل يعلم أن مخترع الفيسبوك مارك زوكربيرغ أمريكي الجنسية يهودي الديانة، و هو ماشي على مبدأ من حكم ماله ما ظلم !
اليهود لا يفوتون فرصة للترويج لمشروعهم و دولتهم كل من موقعه !
العالم يتغير من حولكم و أنتم دبكوا على اغنية الغضب العربي وين الشعب العربي وين وين الملايين؟
وين الملايين؟ معرفتوش فين مشات الملايين؟ الملايين راها في بنوك سويسرا مكمدة تمة !
العرب قاعدين ليل نهار على تطبيق الفيسبوك الي اخترعه مارك اليهودي ، يشتمون إسرائيل و يتوعدونها بحرب دنكشوتية كيبوردية لا مثيل لها،
و في آخر الشهر مارك يجمع كل تلك الأموال التي أدخلها من خلال تطبيقه الأشهر في العالم و يبعث بحصة منها لاسرائيل !
و العرب تغني وين الملايين؟ الملايين راها خرجات من جيبكم و مشات عند مارك اليهودي ليبعث بها لأبناء العم في تل أبيب ، على رأي المثل: من لحيته لقم ليه !!