قالت وسائل اعلام لبنانية انه تم”توقيف الممثّلة ستيفاني صليبا، بعد مثولها أمام النّائب العام المالي القاضي علي ابراهيم”.
يُذكر أنّ صحيفة “الأخبار”، كانت قد كشفت أمس الخميس، أنّ “النّائبة العامّة الاستئنافيّة في جبل لبنان القاضية غادة عون، أصدرت مذكّرة بحث وتحرّ بحقّ الممثّلة ستيفاني صليبا، بناءً على التّحقيقات اللّبنانيّة والأوروبيّة الّتي تجري في ملف اختلاس وتبيض وسرقة أموال المتّهم فيه حاكم مصرف لبنان رياض سلامة؛ وتمّ تعميم المذكّرة على الأجهزة الأمنية”.
وأشارت “الأخبار”، إلى أنّ “تدخّلات سياسيّة على مستوى رفيع، وخصوصًا من قبل رئيس حكومة تصريف الأعمال ميقاتي، حالت دون توقيف صليبا لدى وصولها أمس الخميس إلى مطار بيروت الدولي”.
من جهته، نفى المكتب الإعلامي لميقاتي، في بيان، “ما أوردته صحيفة “الأخبار” عن تدخّل ميقاتي في ملفّ يخصّ ستيفاني صليبا”.
وقد اثار الاعلان عن توقيف صليبا موجة من الاراء المتضاربة في لبنان بين مؤيد ومعارض حيث كتب الفنان باسم مغنية “لماذا جلد #ستيفاني_صليبا عبر شبكات التواصل الإجتماعي. هل هي مذنبة؟؟ أجزم أن لا أحد يعرف. هل هناك أدلة على ذنب إقترفته؟ لا نعرف. فلننتظر التحقيق . لا تكيلوا الاتهامات جزافاً قبل أن تندمون على فعلتكم. فإن أخطأت سأكون أول المنتقدين”.
بينما كتبت سحر “عم يلهو الشعب بخبرية #ستيفاني_صليبا لتمرق القصص الاكبر…. وفرضًا عاطيها هدايا، شو الرابط بين هالشي وبين ضياع أموال المودعين يا “فطاحل ذكاء”؟ انو هو مثلًا أخد مصاري الناس لقدر يشتري لها هدية لأن كان فقير ومش قدرته!؟ كل مرة بيخترعوا لكم خبرية تافهة لتتسلوا فيا ويشتغلوا ع رواق.”
بينما كتب احمد ياسين: “مرق قدامي تغريدات عم تدافع عن #ستيفاني_صليبا تحت حجة “مش هي سرقت”، صحيح، هي ما سرقت بس صرفت! كان صاحبها ولا يزال رياض يسرق من أموالنا ويعطيها، وعليه؟ شريكة بالجرم، يعني في سجلها جريمتين: – شراكة بنهب أموال اللبنانيين – انتحال صفة ممثلة -ما الها فيها-“.
الله أعلم بصحة الخبر !
لكن هذة رايحة و جاية على ومن دويلات
الخليج العبري !!! من ايام قليلة كانت تتشخلع
بدبي !
ودي حد يقدر يوقفها … دي بِتَوَقُّف الكل وبتوقف كل حاجه.