قضت المحكمة بمنع المحاكمة عن الطبيب فادي الهاشم زوج الفنانة اللبنانية نانسي عجرم في قضية قتله لشاب سوري يدعى “محمد الموسى” والذي كان قد تسلل إلى الفيلا الخاصة به بداعي السرقة .
وجاء في نص قرار المحكمة الذي تم تداول صورة له على مواقع التواصل الاجتماعي أن الهيئة قررت بالإجماع منع المحاكمة عن المدعي عليه فادي مخايل هاشم بما أسند إليه .
تابعت: “وذلك تبعا لوجود سبب التبرير المنصوص عنها في المادة 184 من قانون العقوبات معطوفة على المادى 563 من القانون عينه” .
وتعود واقعة اقتحام محمد الموسى لفيلا نانسي عجرم إلى عام 2020، حيث تسلل “الموسى” إلى المنزل بهدف السرقة، وقام فادي الهاشم بإطلاق النار عليه للدفاع عن عائلته .
لا تفرح يا فادي الموجرم ان فلت من عقاب الدنياء فلنت تفلت من عقاب الله جهنم تنتضرك انت ونانسي المسمومه القيطه
ماذا لو كنت مكانه وتهجم شخص على بيتك وأولادك و زوجتك؟؟؟؟ ماذا ستفعل؟أنا لا أشجع على القتل.
قال الدكتور أيمن فودة إن تقرير الطب الشرعي اللبناني قاصر ومعيب ويشوبه العار، حيث لم يحدد مستويات إطلاق الرصاص، واتجاهات الإطلاق، ومسافات الإطلاق، كما لم يحدد شكل فتحات دخول المقذوفات النارية أو خروجها، ولم يحدد إذا ما كانت هذه الفتحات من الجانب الأيمن أو الأيسر للصدر أو الاثنين معاً.
و أغفل تقرير الطب الشرعي حسب فودة إيضاح المعلومات الخاصة بالسلاح الذي ارتكبت به الجريمة.
ويقول لم نعرف هل قد عُثر في مسرح الجريمة على مخلفات لإطلاق أعيرة نارية ذات طبيعة أو دلالة خاصة، وهل كان هناك آثار مادية موجودة في مسرح الوفاة.
وأشار الطبيب المصري إلى أنه من خلال التقرير يتضّح وجود آثار احتراق بارودي مكان الإصابة في جسم الشاب، ومن المعروف أن علامات قرب الإطلاق تشمل الحرق الناري.
واشتبه الخبير بجنائية الوفاة، أي احتمالية أن القتل ليس دفاعاً عن النفس، كون القاتل كان قريباً جداً من المقتول
وأضاف الطبيب، “طالما أنّ هناك طلقات حيوية في مقدمة الصدر وطلقات في الخلفية فمعنى ذلك أن هناك عمدية في إطلاق النار أو استمرارية في إطلاق النار”.
وشدد فودة أن فحص ملابس المتوفى تدلل على نوعية الإصابات وتحدد مسافات الإطلاق إضافة إلى أنّها تحدد اتجاهات ومستويات الإطلاق.
وأبدى استغرابه بعدم تضمن التقرير الطبي لأي معلومات عن فحص للسلاح أو للمقذوفات المستخدمة، أو أو الإشارة إلى استخراج مقذوفات لجثة المدعى عليه. لكن العلامة الوحيدة المشار إليها هي وجود احتراق بارودي في موضع الإصابة والذي يعني قرب مطلق الرصاص من القتيل.
وكان المدير العام للهيئة العامة للطب الشرعي لدى حكومة النظام، زاهر حجو، اعتبر أنّ تقرير الطب الشرعي اللبناني كان عشوائياً وعبثياً وليس مهنياً ولا يكتبه سوى طبيب مبتدئ في هذا المجال، وفق صحيفة “الوطن” المحلية.
….
وذكر تقرير الطب الشرعي اللبناني أن الموسى أصيب بـ 17 طلقة في أماكن متفرقة من جسده، من مسدس حربي، وخصوصاً في الصدر والبطن، مما أدى الى نزيف رئوي حاد وإصابة في القلب، وإلى الوفاة الفورية التي تمت حوالى الثانية من فجر الخامس من كانون الثاني 2020.
وقتل الشاب محمد حسن الموسى من مواليد 1989 في فيلا نانسي شمال بيروت في الـ 5 من الشهر الحالي، إثر تعرضه لإطلاق نار من زوج نانسي فادي الهاشم بتهمة سرقة الفيلا، بحسب “الوكالة الوطنية للإعلام” اللبنانية.
الناس متعاطفين مع المتوفي كونه لاجيء سوري ولكن هذا لا يعني ان يكون سارق !
وحسب التفاصيل أنه كان يحمل سلاح يعني
لو ان زوج نانسي لم يقتله لكان هو قتله ،
لا تهمني الجنسية بحالة إرتكاب جريمة فحتى
لو فلسطيني لا دفاع عن الإجرام و المحرمات ،
ان كانت الرواية صحيحة وانه دخل للسرقة
وهددهم بالسلاح فمن حقهم الدفاع عن أنفسهم يعني أي انسان يفكر و يضع نفسه لحظات بنفس الموقف هل سيقف مكانه دون الدفاع عن بيته وأولاده ؟؟؟
بالقانون الأمريكي بهكذا حالات لكانت القضية انتهت زمان من بعد فترة بسيطة من الحدث ،
ب أمريكا اذا تهجم شخص عليك أو على بيتك
يحق لك الدفاع عن نفسك حتى اذا قتلته هذا حقك و لا قضية ولا اتهام ولا شيء ، يعتبروه دفاع عن النفس .
الله لا يسامح القاضي وان شاء الله الله بياخد حقك يا محمد بشر القاتل بل قتل ولو بعد حين تفي عل هيك قضاء