قررت محكمة جنايات القاهرة انتداب خبير من وزارة الداخلية لفحص الأشرطة المسجلة لكاميرات المراقبة في البرج السكني الذي شهد مقتل المغنية اللبنانية سوزان تميم، في إمارة دبي، والمتهم بقتلها ضابط الشرطة السابق محسن السكري، بتحريض من رجل الأعمال والبرلماني المعروف هشام طلعت مصطفى.
كما قررت المحكمة أمس الأربعاء السماح لمحامي المتهم الأول في القضية، محسن السكري، باستخراج مستندات من بنك HSBC حول التعاملات البنكية لموكله، أثناء فترة وجوده في دبي من 23 إلى 28 يوليو/ تموز الماضي، وهي نفس الفترة التي قُتلت فيها المغنية اللبنانية ذبحاً في شقتها، بأحد الأبراج السكنية بالإمارة.
وفي نهاية جلستها، برئاسة المستشار محمدي قنصوه، قررت المحكمة تأجيل القضية إلى جلسة 28 فبراير/ شباط الجاري، لحين الانتهاء من فحص تسجيلات كاميرات المراقبة واستخراج المستندات البنكية للمتهم الأول. وكانت المحكمة قد طلبت في وقت سابق، الاستعلام من السلطات في دبي، عن المدة الزمنية التي يتم فيها الاحتفاظ بالتسجيلات، وإذا ما كان من الممكن استخلاص ما هو موجود من تسجيلات بتلك الكاميرات عن يوم 24 من يوليو/ تموز الماضي، أي قبل أربعة أيام على ارتكاب الجريمة.
وسبق للنيابة العامة أن أحالت المتهمين، السكري ومصطفى، إلى محكمة الجنايات، عقب انتهاء تحقيقاتها في القضية، حيث نسبت إلى المتهم الأول (السكري) تهمة “ارتكاب جناية خارج البلاد، بقتله المجني عليها سوزان عبد الستار تميم، عمداً مع سبق الإصرار.” وقالت النيابة، في لائحة اتهاماتها بشأن القضية، إن المتهم الأول “عقد العزم وبيت النية على قتلها (المغنية اللبنانية) فقام بمراقبتها ورصد تحركاتها في العاصمة البريطانية لندن، ثم تتبعها إلى إمارة دبي بدولة الامارات العربية المتحدة، حيث استقرت هناك.”
كما أوضحت النيابة أن المتهم أقام بأحد الفنادق بالقرب من مسكن سوزان، واشترى سلاحاً أبيض (سكين) أعده لهذا الغرض، ثم توجه إلى مسكنها وطرق بابها، زاعماً أنه مندوب عن الشركة مالكة العقار الذي تقيم فيه، وأنه جاء إليها لتسليمها هدية وخطاب شكر. وعندما فتحت له باب شقتها إثر ذلك، وما أن ظفر بها، بحسب ما جاء في قرار الاتهام، “حتى انهال عليها طعناً بالسكين، محدثاً بها إصابات شلت مقاومتها، ثم قام بذبحها قاطعاً الأوعية الدموية الرئيسية في رقبتها، والقصبة الهوائية والمريء، مما أودى بحياتها.”
وذكرت النيابة أن هذا الأمر مبين وموصوف بتقرير الصفة التشريحية والتحقيقات، مشيرة إلى أن ذلك “كان بتحريض من المتهم الثاني، هشام طلعت مصطفى، مقابل حصول السكري منه على مبلغ نقدي قيمته مليوني دولار، ثمناً لارتكاب تلك الجريمة.” وكذلك نسبت النيابة العامة إلى هشام مصطفى أنه “اشترك بطرق التحريض والاتفاق والمساعدة مع المتهم الأول (السكري) في قتل المجني عليها سوزان عبدالستار تميم انتقاماً منها، وساعده بأن أمده بالبيانات الخاصة بها، والمبالغ النقدية اللازمة للتخطيط للجريمة وتنفيذها.”
دى مين ومين كان جوزها مش عادل معتوق لو ابن معتوق بتاع البن ملفة الحقيقى عندى من ايام البرزيل والمانيا؟؟؟؟؟ دوسلدورف؟؟ يجب على محامى طلعت والسكرى الاتصال بى فى جنيف yzshoubra@yahoo.com
سألتها: بما أنك حاصلة على كل شيء، وتعيشين في مستوى لا تحلم به أي إمرأة، جاه، ومال، وطائرات خاصة، وحراس شخصيين، لماذا هذا التمسك بالفن، إذا كان الثمن كل هذا التعب والعذاب. كان ردها كل هذا لا يساوي نجاح أغنية واحدة أغنيها بصوتي، لا أريد مالاً، ولا جاهاً ، أريد أن أغني”. سوزان تميم امراه دمرها جمالها وذهبت ضحية الرجال والظروف امراه دمرها جمالها وذهبت ضحية الرجال والظروف
الى سوزان تميم: استغفري ربك ما بتجوز عليكي غير الرحمه
سوزان تميمما بتجوز عليك ي غير الرحمه حسبن الله ونعمل وكيل
عادل معتوق سبب ماساتها
سوزان تميم من اشرف النساء واطهر امراه ولكن وسائل الاعلام قامت بتشويه سمعتها وسمعة عائلتها وهم عائله محترمه ومحافضه جداوسبب نهايتها البشعه انها متمرده وجميله جدا وطمو حه وذكيه وتعشق الفن والحريه وطوال عمرها وهي امراه متدينه وذات اخلاق عاليه ومن عائله متدينه وهي تميل الى اخيها ووالدتها اكثر من ابيها بسبب عدم رغبته دخولها الفن وكانت تسميه رجعي ولكن معتوق شوه سمعتها في حياتها وهاهو يكمل انتقامه منها ومن عائلتهابعد وفاتها بنشر الالكاذيب وعائلتهاجدا محافضه ومحترمه وعائلة تميم من ارقى العائلات في بيروت وسبب مقتلها انها كانت متمرده تريد ان تحقق استقلالها
وعادل معتوق هو قاتلهاالاول لانها جعلها هاربه وحرمها من الفن وجعل حياتهاجحيم من الغربه والحرمان من الغناء الذي تعشقه
انا ضد من يتكلم اي كلمة خارجة عن نطاق الآداب العامة والاخلاق لاي متوفي ، هذه بداية ، لان هذا يعتبر تدخلا في مشيئة الله سبحانه وتعالى حيث ان هذا المتوفي او المتوفية بين يديه سبحانه الآن وربما هذه السيدة المتوفاة بتلك الطريقة البشعة عند الله افضل كثيرا من من يظن نفسه عابدا متعبدا وأنه سيدخل الجنة فيدخل هو النار وتدخل هي الجنة لان الله كفر عن سيئاتها في الدنيا بموتها بتلك الطريقةالبشعة ، اقول لنفسي اولا وللجميع ثانيا انه يجب ان نخاف الله ولا نتدخل في مشيئته والا سيكون عقابنا عسيرا والله اعلم ,,,
ارسل صورتک
انتى عملتى كثير فى حياتك وربنا مايرحمك
حنى الاموات لم يسلموا من الشتم بهذا الموقع
حسبي الله و نعم الوكيل
حتى