شنَّ رواد مواقع التواصل الإجتماعي هجوماً عنيفاً على الاعلامية ريهام سعيد بعد التصرف اللاأخلاقي واللاإعلامي واللاإنساني الذي اقترفته ضمن برنامجها “صبايا الخير” حيث نشرت صور فاضحة للفتاة التي عرفت بقصة “فتاة المول” التي اعتدى عليها أحدهم بالضرب.
وتوحدت مصر بكل أطيافها إعلامياً فنياً إجتماعياً وإعلانياً ضد سعيد، الأمر الذي دفع بالمعلنين في برنامجها إلى الاستجابة للحملة التي دشنها رواد مواقع التواصل الاجتماعي، بتشجيع من الإعلامي الساخر باسم يوسف الذي وعدهم بالتعويض عليهم من خلال تسخير صفحته الخاصة على موقع تويتر والتي تحوي 5.51 ملايين متابع للقيام بحملة إعلانية مجانية لكل من يستجيب لطلب الحملة.
وغيرد قائلاً:” ليه تصرف ملايين على إعلانات في برنامج وإنت ممكن يشوفك خمسة مليون متابع هنا لو قاطعته:آلو إيفا، بيتي، أفي بيبي،المراعي… إعلانك عندنا”.
وبالفعل وفى يوسف بوعده فامتلأت صفحته باسماء الشركات التي أعلنت عن وقف دعمها للبرنامج وعدم مسؤوليتها عن المحتوى الذي قدمته سعيد فيه.
على الجانب الآخر، طالب المحامي طارق محمود في إنذار قضائي موجه إلى علاء الكحكي، رئيس مجموعة قنوات “النهار”، بإيقاف برنامج “صبايا الخير”، الذي تقدمه ريهام سعيد لعرضها مواد إعلامية خادشة للحياء العام ومنافية للآداب خاصة في حلقة البرنامج الذي أذيع أول أمس الأربعاء.
وأكد محمود في تصريحاته لموقع العربية أن إنذاره القضائي تضمن أن “المذيعة استغلت المنبر الإعلامي لقناة “النهار” في تصفية خلافاتها الشخصية وممارسة الابتزاز الإعلامي مع خصومها، حيث عرضت في الحلقة صورا عارية لإحدى الفتيات كانت قد استضافتها في أحدى حلقاتها وحدث معها بعض الخلافات”.
وأشار محمود، في إنذاره، إلى أن “هذه المذيعة قد دأبت على نشر فيديوهات وصور مخلة بالآداب العامة وتدعو للانحطاط الأخلاقي وأن قناة النهار ومنذ بداية بثها يقف على رأسها العديد من الإعلاميين المتميزين إلا أن هذه المذيعة خالفت المعايير المهنية والأخلاقية ومارست ابتزازا رخيصا على الهواء مباشرة وهو ما أدى إلى نفور المشاهدين من البرنامج”.
وأضاف في إنذاره أن ما قامت به المذيعة مخالف للدستور والقانون وهو ما سيعرض القناة للمسائلة القانونية.
المعلنون ينسحبون من برنامج ريهام سعيد وباسم يوسف يتكفّل بالتعويض عنهم
ماذا تقول أنت؟
برافو يا مصريين ..!
…عقبال باقي الشلة من الاعلامين الفتانين …
تلك الشمطاء تمادت كثيرا و كان يجب ردعها….يا ريت يبعثوها عالارشيف لتمسح الغبار من على الملفات.
Saraha kant ahsan i3lamia wadha wakol albaramij bta3ha bi alvidio wa sowar la tazief atamana lahaa we yekdibo 3ala nafsohom kol tawfik li anaha bitjib alfadayh almasria almestackabia 3ayzin cwhilo
طيب ليش هيك عملت هيك
شو مابتخاف الله
بما أنكما لا تريدان إتباع الحكمة الدينية ((إذا إبتليم فإسستتروا )) الله يبليكم في دويكم وسنرى دموعكم الحقيقة يا شبه إعلاميين …
الله عليك يا د/باسم
وانت في اخر الدنيا وممنوع من دخول مصر وبرضو بتحكم
د/باسم هو من قاد الحملة على السفيهة ريهام سعيد
يلا اشربي يا حلوة
مفيش حد معندوش صور شخصيه علي موبيله مع اسرته وفي المصيف وفي عيد ميلاد اولاده وفي الافراح والخطوبات اجيبها انا واعرضها علي الملأ واقول انا اعلامي ..ياشيخه غوري في داهيه بقي
صفعة جديدة على وجه الخنزيرة
https://scontent-cai1-1.xx.fbcdn.net/hphotos-xat1/v/t1.0-9/11219316_1043290949045764_4170032154565067335_n.png?oh=67e063d3598b0eeb55d9be5808d21cc9&oe=56C27407
انسانة ماعندها ضمير
رأي فيها قلته من زمان و الله بالصدفة شفت لها برنامج ع اليوتيوب
تأتي ب ابناء السجناء حتى تسحب منهم الكلام من غير متراعي انو هذا الطفل بكرة راح يكبر و يصير ضحية مجتمعات لا ترحم و مصدر سخرية لإصدقائه ….
تحياتي للعزيزات أريج الجزائر و أمونة
السلام عليكم ورحمة الله
لنكن منصفين:
هي أكيد انسانة تظهر من خلال نتائج حلقاتها (الحقيقة لا يعلم ما في النفس غير خالقها)انها انتهازية مستعجلة في أحكامها تستغل حالة الشخص لتمشي الحقلة وتزيد المشاهدة .تتعرض لأعراض الناس ،ساهمت في تجريح المهجرين السوريين المحتاجين ووو
ولكن:
هل انتصار تلك لم تتعرض بكم كلمة (مساوية لكل حلقات ريهام )لأعراض بنات بلدها …
هوجمت كم يوم بعدين نسي الامر لان تلك الوقحة هي فعلاً من تمتلك فيديوهات لهذا وذاك من الداخل والخارج…
سياسياً الامر نفسه عمرو أديب وغيره …
فنياً حدث ولا حرج الراقصتين حبستا وعرابتهما فيفي عبده تقدم برنامج …
لذلك كلما زادت مهاجمة هذه الإنسانة (ريهام)في الآونة الاخيرة كلما زاد ظلمها وان كانت مخطئة لان من يستفيد من استبعادها هم امثالها الذين سيظهرون وكأنهم ملائكة….
وهكذا….
لأ أحديعرف أين الحقيقة سيبو القانون يأخد مجراه كل واحد بيفتى علا ا للى بيسمعو من ا لتانى
No one knows where is the truth or who is telling them you can’t judge anyone without finding out what the real story is