كان موسم الفنانة السورية امارات رزق الدرامي حافلاً هذا العام، حيث قدمت شخصيات متعددة وملفتة اشتركت جميعها بحدث واحد هو النهاية المحزنة التي انتهت فيها الشخصية في جميع الأعمال.
إمارات صرحت في حديث خاص لموقع الجديد، أنها لم تنتبه لفكرة النهاية المحزنة لشخصياتها إلا من خلال تعليقات الناس على وسائل التواصل الإجتماعي الذين عبروا عن مشاعر الحزن تجاه نجمتهم.
وعندما سألناها عما إذا شعرت بالكآبة أثناء التصوير أو العرض أجابت: ” لم أشعر بالكآبة، على العكس، سعدت بالنجاح ولأن الناس أعجبوا بالأعمال وشخصياتي وعبروا عن إعجابهم وتعليقاتهم وخوفهم كانت أكبر دليل”.
وعن مشهد قطع رأسها الذي أدته في مسلسل “شوق” روت امارات قصة طريفة حدثت معها حيث قالت: ” أصرت المخرجة رشا شربتجي إما أن ينفذ المشهد باتقان أو ستلغيه، وفعلاً جميع الفنيين الذي نفذوه عملوا بجهد، فبدا المشهد حقيقي. وعندما كنت أصور مشهد رجم الحجارة وزع الإنتاج على الأطفال حجارة اصطناعية كي يرجموني بها ولكن مع الأسف هناك بعض الأطفال عندما وجدوا أن الحجارة التي معهم نفذت بدؤوا يجمعون حجارة حقيقية من الأرض ويرمونني بها وأنا كنت مكبلة بالحبال لم أستطع أن أتتفوه بكلمة إلى أن انتهينا تصوير المشهد”وأكملت ضاحكة: ” رجمعت بحجارة حقيقية فلم يكن ما عانيته مجرد تمثيل”.
وعن رأيها في ما قيل عن تراجع وانحدار الدراما السورية لهذا الموسم قالت: لا أرى أن الدراما تراجعت على الإطلاق، كل ما هنالك أن الدراما جزء من الواقع المعاش وكما نقول بلهجتنا “كل زمان وله ملائكته”، فكيف ينسى المقيمون أننا نقدم دراما في السنة السابعة من الحرب؟ هل يعقل ألا تتأثر الدراما بالواقع ؟ الفن مرآة المجتمع ولا يمكننا أن نفصل، البعض انزعج أن أغلب الأعمال تتحدث عن الأزمة مشيرين أنهم بحاجة ليرتاحوا قليلاً من أجواء الحرب التي يعيشونها يوميًا، ولكن في الحقيقة لا يمكن أن تقدم دراما اجتماعية معاصرة دون أن يكون للحرب جزء فيها، فهذه الفترة هي التي نعيشها حالياً والدراما ستكون يوما ما تاريخاً يوثق وجل ما نتمناه أن تصبح هذه الفترة مجرد ذكريات”.
أضافت إمارات: ” لا أنكر أن هذا الموسم حمل بعض الاسترخاص في أكثر من عمل، ولكن بالمقابل هناك أعمال جيدة ومتابعة وحققت نجاحاً ملفتاً وكأي عام كان هناك الجيد وكان هناك السيء ولا يجب أن ننسى الجهود المبذولة خاصةً ضمن الظروف المتاحة”.
وعندما سألناها عن رأيها بأغنية زوجها الفنان حسام جنيد “شموسة” أجابت ضاحكة: ” كتبت مؤخراً على صفحتي على الفيس بوك “بعد أغنية حسام الشموسة وضلي بالعلي محبوسة ما عاد نزلت الشمس وعنجد انحبست يلعن حظي” وأنا أؤكد أن موجة الحر التي نعيشها هذه الأيام سببها حسام وشموسته لذلك أقترح أن نرسله للقطب الشمالي”.
الحق
انكم تستحقون الرجم
لانكم لستم اقل من سيدكم ابليس في عملكم على نشر الفواحش والمنكرات
تبا لكم ولشيوخكم من اشكال مرسي وبديع واردوغان والغنوشي وكل رؤوس الاخونج منذ البنا حتى الان
ومن يهنِ اللهُ فما له من مكرم !!!ا
………
سقوط مرسي والاخوان في مصر..نتيجة طبيعية لاسخاط الله في رضى الناس!!
……..
وهل اكثر استحقاقا للاهانة من شيخ ملتح،وقيادي في حركة تدعي الاسلام يزعم حفظ القرآن، ويتصرف كالشيطان،..فيكذب ويخون وينقض العهود والوعود مع الله، ومع الامة،وينافق..ويخذل امة الاسلام, ويصم الاذان عن سماع صرخات نساء الاسلام في الشام وغيرها، لكنه يسمع همسة الهام واشكالها، ويقول لهم افعلوا ما شئتم من الفواحش والموبقات… وانا حاميكم ؟؟؟!!
من اسخط الله وعبد المنفعة،سخط الله عليه واسخط الناس عليه،فراوه اهلا للاستهزاء والسخرية،لانه ساقط في اعين كل الناس،مسلمهم وكافرهم، برهم وفاجرهم ، حتى في نظر الهام وعادل امام وغادة عبدالرزاق…ودوللي شاهي!!
دع الخلق للخالق…
ومثلها قول بعض الجهلة “ومن انت لتحاسب الناس”او شو دخلك / مقولة يهودية نفاقية اجرامية!!!!ا
ولا يقولها مسلم الا اذا كان جاهلا او منافقا !
…………
المقولة اعلاه صريحة لعدم الامر بالمعروف والنهي عن المنكر،/اي نهي عن التدخل بشؤون الاخرين ولو اجرموا او جاهروا بالفسق والفواحش/ وهي مقولة وصفها رب العزة بانها مقولة كفرية يهودية…قال تعالى :” لعن الذين كفروا من بني اسرائيل على لسان داود وعيسى ابن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه لبئس ما كانوا يفعلون “.
كما وصفها في موقع اخر بانها مقولة نفاقية،قال تعالى:”المنافقون والمنافقات بعضهم من بعض يأمرون بالمنكر وينهون عن المعروف ويقبضون أيديهم نسوا الله فنسيهم إن المنافقين هم الفاسقون “.
كثيرا ما يصدع بعضهم رؤوسنا بقولهم دع الخلق للخالق، عندما يسمعون احدا ينتقد شيئا من الفساد المستشري في المجتمع،ظانين انهم بهذا الكلام يمنعون حصول اشكالات بين الناس الذين يجاهرون بارتكاب الذنوب والمعاصي وبين من يتدخل محاولا منعهم من المجاهرة بالمعاصي،مع ان واقع الامر ان هؤلاء بمقولتهم هذه،انما يعملون على تدمير المجتمعات على المدى البعيد، اي يجرمون بحق المجتمع،وهم يحسبون انهم يحسنون صنعا..وليتهم سكتوا فسلموا بدل ان ثرثروا وندموا ….
ولا ادل على ان قولهم دع الخلق للخالق هو جريمة عظمى بحق المجتمع، من قول الرسول الله صلى الله عليه وسلم :”مَثَلُ الْقَائِمِ عَلَى حُدُودِ اللَّهِ وَالْوَاقِعِ فِيهَا، كَمَثَلِ قَوْمٍ اسْتَهَمُوا عَلَى سَفِينَةٍ، فَأَصَابَ بَعْضُهُمْ أَعْلاهَا وَبَعْضُهُمْ أَسْفَلَهَا، فَكَانَ الَّذِينَ فِي أَسْفَلِهَا إِذَا اسْتَقَوْا مِنَ الْمَاءِ، مَرُّوا عَلَى مَنْ فَوْقَهُمْ، فَقَالُوا: لَوْ أَنَّا خَرَقْنَا فِي نَصِيبِنَا خَرْقًا، وَلَمْ نُؤْذِ مَنْ فَوْقَنَا، فَإِنْ يَتْرُكُوهُمْ وَمَا أَرَادُوا هَلَكُوا جَمِيعاً، وَإِنْ أَخَذُوا عَلَى أَيْدِيهِمْ نَجَوْا وَنَجَوْا جَمِيعًا”.صحيح البخارى.
والحديث الشريف يبين أنه هكذا تكون حال الناس في المجتمع فإنه لا يخلو مجتمع من بعض صور المنكر والفساد التي يقدم عليها ضعاف الإيمان، وقد يلتمس بعضهم لنفسه مبرراً في ما يفعل كأن يقول هذه حرية شخصية، وأنا حر أصنع في ملكي ما أشاء، فإن قام أهل الرشد بواجبهم في إنكار هذه المنكرات والأخذ على أيدي الظالمين صلح المجتمع ونجا الجميع من غضب الله عز وجل، وأما إن تقاعسوا عن هذا الواجب وغلبت كلمة المداهنين فإن العقوبة الإلهية تعم الجميع، وتلك سنة إلهية لا تتغير.
ومصداق ذلك قوله تعالى: “”واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة واعلموا أن الله شديد العقاب”” [الأنفال:25]،
وقوله تعالى:” وكان في المدينة تسعة رهط يفسدون في الأرض ولا يصلحون ” 48 ” قالوا تقاسموا بالله لنبيتنه وأهله ثم لنقولن لوليه ما شهدنا مهلك أهله وإنا لصادقون ” 49 ” …وقوله صلى الله عليه وسلم :”إن الناس إذا رأوا الظالم فلم يأخذوا على يديه أوشك أن يعمهم الله بعقاب”.
وجدي غنيم يهاجم مرسي لاجتماعه بالفنانين:
هل سيعلمونك التمثيل وتقبيل واحدة والنوم معها وعرض الفواحش على الملايين؟
غنيم: “بعد كلام الرئيس ستكون القبلة عشر قبلات.. وكانوا ينامون جنبها وهى نصف عارية فسيعرونها تماما بمسمى الإبداع”
غنيم لمرسي: أعيب عليك الجلوس مع “الفاجرين” وتقول لهم الفن والإبداع وانتشروا وى تضيعوا الفرصة.. واتق الله واستغفره عما قلته
تمنيت أن تقول لهم فتنتم الناس وأفسدتم البنات والشباب.. ولكنك ضحكت معهم وابتسمت لهم
اخترنا الرئيس المسلم الحافظ لكتاب الله وزوجته محجبة ليقول لنا دولة مدنية؟! ..إننا سنكون دولة إسلامية بكل وضوح
هاجم الداعية السلفي وجدي غنيم الرئيس محمد مرسي بسبب اللقاء الذي جمع بينه وبين عدد من الفنانين ، معربا عن استياءه من لقاء الرئيس بالفنانين الذين وصفهم بـ”الفساق الفجار”، مضيفا أنه يعيب على الرئيس الجلوس مع هؤلاء الفاجرين العاهرين – حسبما قال – .
وأضاف غنيم ، في تدوينة له على موقع التواصل الاجتماعي تويتر ، إن الرئيس يعلم تماما من هؤلاء الذين جلس معهم، ويعلم “فجورهم”، مؤكداً أن هؤلاء من يقبلوا بعضهم في الحرام ثم يقولون على أنفسهن محصنات بعد النوم مع الممثل في السرير.
وتساءل الداعية الإسلامي “كيف يكون لهؤلاء الفاجرين الداعرين عرض أو شرف أو كرامة والملايين يرونهم في أوضاع الفجور والزنا ؟ وكيف للرئيس أن يجلس مع هؤلاء ؟” ، وتابع ” من أولى بمقابلة الرئيس ؟ الضباط الملتحون في الشرطة الموقوفون عن العمل منذ ستة أشهر أم هؤلاء ؟ أليسوا أولى بحل مشكلتهم ليس إلا لأنهم قالوا ربنا الله ؟”.
وأضاف أنه إذا كانت الحجة للقائهم مع الرئيس بأنهم طائفة وفصيل من المجتمع ، إذن فستجد طائفة من الحشاشين واللواطين يريدون الجلوس مع الرئيس أيضا ، هذا لا يتصور.
ولفت غنيم إلى أن الرئيس قال لهم إننا لابد أن ندرك المسئولية والدور الفاعل للفن والإبداع في خدمة هذا الوطن؟ ، وتساءل غنيم “أي فن وإبداع هذا الذي في خدمة الوطن؟”.
واستطرد الداعية “هؤلاء الفاجرين يظنون أنهم يبدعون ويخدمون الوطن؟ أليس هذا تأكيد لهم على تكملة المسيرة من الفجور والعهر وتمثيل أدوار الفحش والفجور كلها كما كانوا”.
وتساءل “هل اخترنا الرئيس المسلم الحافظ لكتاب الله وزوجته محجبة ويقول الإسلام هو الحل ليقول لنا دولة مدنية؟ إننا سنكون دولة إسلامية بكل وضوح” .
وأضاف أنه بعد كلام الرئيس هذا ستكون القبلة عشر قبلات، وكانوا ينامون جنبها وهى نصف عارية فسيعرونها تماما بمسمى الإبداع، ووجه كلامه لمرسي قائلاً “فلتتقى الله سيادة الرئيس ولتستغفر عما قلته”.
وتمنى الداعية ان يقول الرئيس للفنانين: “إياكم أن تضيعوا الفرصة بالتوبة الى الله أيها الفساق الفجار فما تفعلونه خروج عن الشريعة ومجاهرة بالمعصية وإفساد للأجيال، لقد فتنتم الناس أيما فتنة وأفسدتم البنات والشباب وجعلتموهم يرو الحرام بأعينهم فإن لم تتوبوا فلكم عذاب جهنم ولكم عذاب الحريق”.
ووجه غنيم كلامه للرئيس “من كانوا يجلسون أمامك لطالما سخروا من الإسلام والمسلمين وأهانوهم وأنكروا الحجاب وسبوا العفيفات، بدلا من وعظهم وزجرهم تضحك معهم وتبتسم، وتقول: أتمنى أن أسمع إليكم أكثر مما أتحدث فماذا ستسمع منهم؟ هل سيعلمونك التمثيل وتقبيل واحدة والنوم معها في الحرام وعرض الفواحش على الملايين”.
وقال غنيم “ها هي المجاملات تزيد على حساب ديننا لكي يرضى عنا هؤلاء ويقولون شفتم الإخوان حلوين إزاى، على الرئيس أن يستغفر ويتراجع عما قيل وليس من العيب ذلك”.
واختتم غنيم كلامه بقوله “من أرضى الناس بسخط الله سخط الله عليه وأسخط عليه الناس، ومن أرضى الله بسخط الناس رضى الله عليه وأرضى عنه الناس”.
http://almogaz.com/politics/news/2012/09/9/388371