فجع الوسط الفني في مصر بوفاة الكاتب المصري أحمد خالد توفيق عن عمر يناهز الـ55 عاماً بعد وعكة صحية المت به.
الكاتب أيمن الجندي كشف عن خبر وفاة توفيق، حيث نعاه عبر حسابه الخاص على أحد مواقع التواصل الإجتماعي حيث كتب التالي:
“إنا لله وإنا إليه راجعون.. خبر وفاة الدكتور أحمد خالد توفيق في مستشفى الدمرداش بلغني الآن..أعتذر عن الرد على أي مكالمة هاتفية فأنا لا أستطيع استيعاب الخبر حتى الآن.. أفضل ما تفعلونه الآن هو الدعاء له بالرحمة. هذا ما سينفعه بعد أن غادر دنيانا الفانية..الله يرحمه ويغفر له ويتجاوز عن سيئاته ويحسن إليه”.
قبل فترة قصيرة إقترحت على أحمد كتاب “شآبيب ” لهذا الكاتب ، لم أقرأ لَهُ سابقاً لأن مُعظم ما كُتُب مُغرّق في الفانتازيا أو قصص رُعْب و هذان النوعان من الْكُتُب لا يستهوياني و لكن سمعت بكتابه ” وعد جوناثان ” سابقاً و الذي يُعّد شآبيب مُكمّل له و كفكرة أراهُ مُختلف !
الله يرحمه ….
!!
مساء الخير استاذة اخر العنقود..
الفكرة مرعبة.. لم أتقبلها وبرغم هذا لم تفارق تفكيري أو خيالي.. والسؤال هو: هل لا قدر الله اذا حدث هذا فهل يكون وعد جوناثان للعرب كوعد بلفور للصهاينة؟ وهل سيتعاطف العالم الغربي مع العرب كما تعاطفوا مع الصهاينة بالمال والسلاح والمؤامرات؟
رحم الله الكاتب
مساء الخير أُستاذ حُسام …..
الفكرة هي أن ترى كيف سيكون الواقع مع تغيُّر الأدوار …..
للأمانة لم أقرأ الكتاب لعدم توافره PDF و لكن تناقشت في الفكرة مع صديقة كانت هي من أخبرني عن الكتاب ….
!!
لستُ من هواة القراءة في روايات الخيال او الفنتازيا..
ولكنها أحياناً تكون بمثابة كاسة الشاي بعد أكلة دسمة (توزن الدماغ)
تشبيه غريب أُستاذ حُسام ، أنا أراها كمُحفّز عقلي و مُحرَّر للخيال من القيود الدنيوية …..
اليوم الظاهر أني أُغرّد في سرب بعيد عن الجميع ….
!!
وهذا هو ما قصدته بتوازن الدماغ..
ربما كان التشبيه غريباً كما تفضلتي ولكنه يؤدي لنفس المعنى الذي تفضلتي به!!