ما زال التكتم والغموض يحيطان بقضية الفاشينستا الكويتية فاطمة المؤمن، بعد نشر خبر تسببها بحادث سير، نتج عنه وفاة شابين، ودخول اثنان للعناية المركزة، وإصابة شاب كان برفقتها بالسيارة،
غير ان مقطع فيديو تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي قال ناشروه انه لابن عم احد ضحايا الحادث قال فيه: “عذبوا ثلاث عوائل العائلة الاولى حرمت من ولدها وعائلتين الذي من ضمنهم ابن عمي في العناية المركزة”.
وتابع “اذا انتم وصلت فيكم انكم تطغون ووساختكم تطلعونها للشارع هذه كارثة من الكوارث وساختكم خلوها في بيوتكم لكن لا تضرونا نحنا لا تضرون عيالنا”.
واضاف “تمشين تقطعين الاشارة الحمراء بحالة غير طبيعية مشكلتك بتموتين موتي بس عيالنا ما لهم ذنب واللي بالشارع ما لهم ذنب”.
واستطرد “يا جماعة ترى المضوع اكبر ما تتصورون نحن بالميديا نشوف ونعرف ونسمع شيء يغبن عيال ما لهم ذنب تروحي تقطعين الاشارة”.
ثم وجه كلامه الى الفاشينستا التي لم يسمها قاشلا “تاريخك نعرفه شخصيا من الالف الى الياء عندي وانت عارفة الشيء هذا لكن نحن نبغي حقنا يجي بالقانون”.
وحده صايعة ساقطة سكرانة و بنص الليل ومعها شاب سكران و هي تسوق والسيارة للشاب !
هذة تستاهل أقل شيء ٢٠ سنة مش ٥ أو ٤ سنين!
قتلت شخصين ! و شخصين بحالة حرجة علشان الساقطة الصايعة تسهر و تسكر و مع شاب بسيارته !!!
مجتمعات فاسقة فاسدة ومعقولة هذة الساقطة المفضوحة ما عندها أهل ؟؟؟
هذة أراد ربنا يفضحها و في مثلها كثار شباب و بنات و فسق و فجور و خمر و محرمات!
الحمد لله رب العالمين صاير الوضع بالعكس الي بدويلات العربان البعران ضايعين صايعين فاسقين والي بالغرب بدول الحرية عندهم أخلاق و تربية والحمد لله ، ممكن البعض يقول لا يُعمم الوضع بسبب وحدة ساقطة ! نعم ولكن الي صاير
والله الفجور والفسق و المحرمات تنتشر بكثرة و صارت شبه امور عادية بدول المفروض فيها الدين و الالتزام و التربية و الاخلاق !
و العكس عند اولاد العرب والمسلمين ب الغرب
اخلاقهم و التزامهم أفضل ملايين المرات .
وكذلك هذا لا يُعمم نعم و لكن هذا الواقع مؤخراً .
هل السبب الحكومات العربية الفاسدة و الانفتاح و السماح بالخمر و الملاهي و الحفلات بدول الاسلام؟
هل للسياسة دور ؟؟؟