هوجمت الممثلة السورية جيني إسبر والإعلامية السعودية لجين عمران على خلفية تسلمهما هاتفين خلويين من صناعة أحد متاجر الهواتف النقالة وكتب عليهما اسما جيني ولجين بالذهب.
وبعدما وصل الخبر إلى الإعلاميين، ونشرت لجين وجيني الصور على صفحاتهما الخاصة، نالتا انتقادات لاذعة، خصوصا أن جيني إسبر فنانة سورية وبلدها يعاني من حرب وتهجير وفقر.
وقال ناشطون تعليقا على هذا الموضوع إن جيني إسبر تعيش حياة ملكة وكان بإمكانها قبول الهدية دون الإشارات أو الإعلانات، في وقت يعاني فيه شعبها الأمرين جراء العنف والقتل، فيما اتهمها البعض الآخر بأنها تقوم بنوع من الـ Show Off دائما لجهة أزيائها أو المكياج وهي حرة لكن أن تظهر هاتفها الذهبي فهذا نوع من البهرجة والدعاية الإعلامية للشركة ولها.
أما لجين عمران فانتقدت أيضا على ما فعلته من عرض صورها وهي تحمل هاتفا من الذهب، وكان النقد موجها لها من جمهور خليجي أو عرب يقيمون في الخليج، وشبهوا، حسب موقع «نواعم»، ما قامت به بحركات المطربة أحلام التي اعتدنا عليها، كما قال أحد المعلقين لكنه عاد واعتبر أن أحلام مطربة ولها جماهيريتها الخليجية، أما لجين فهي مذيعة فقط ولا تملك ما تملكه أحلام من مال أو «فشخرة»، بحسب ما علقت إحدى الفتيات على الخبر.
what is more scarier and weird is the amount of make up they have on their faces!!! with that amount on their faces i bet they are buying make up everyday