دخل الإعلامي تامر أمين في نوبة بكاء شديدة، أثناء تأدية صلاة جنازة والده، ظهر أمس الأربعاء، من مسجد أبو بكر الصديق في القاهرة.
وقال تامر أمين، بعد تشييع الجثمان، إن والده سيرته طيبة ويكفيه حب الناس، مضيفا “هو كان عزوتنا وكان قدوتنا”.
وأضاف الإعلامي علاء بسيوني، أن والده كان رجل طيب وكان مدرسة علم أجيال كثيرة، ونحسبه من أهل الجنة، متابعا “ربنا يجازيه خير على كل حرف علمهولنا وعلى كل قيمة محترمة”.
وكان الإعلامي الكبير أمين بسيوني، توفي عن عمر ناهز الـ83 عاما وهو والد الإعلاميين تامر أمين وعلاء بسيوني.