في اول تعليق لها على تسريبات “نيويورك تايمز”، نفت الفنانة يسرا معرفتها بأي شخص يدعى أشرف الخولي والذي حسب “نيويورك تايمز ” كان المسؤول الذي اتصل بها حول موضوع القدس.
كما أكدت يسرا، في اتصال مع الهيئة العامة للاستعلامات، أنها لم تناقش مع أي شخص موضوع القدس مطلقاً، وأنها لم تدل للإعلام بأية أراء تتعلق بموضوعات سياسية بل إنها لم تكن موجودة في مصر في تلك لفترة.
كما أعلنت الفنانة يسرا أنها ستلجأ للقضاء بشأن الزج باسمها فى مثل هذه التسريبات المزعومة، الأمر الذى يسىء لها كفنانة كبيرة.
هو لان نيويورك تايمز متعودي على النظام المخابراتي يلي متل مخابرات ابن ولاد العم يستخدمون النساء والجنس وكلام النواعم في الأعلام من اجل الوصول لمعلومات ولو معفنة…
فقالوا خلونا نضرب هالحجرة بركتا بتزبط..
على كل ان كنت مظلومة فلك رب ينصفك (والأفضل تقولي الامر الذي يسيء لك كمواطنة عربية شقيقة للشعب القدس مش فنانة كبيرة ….)…
وليش زعلانة كمان ما هو السفارة في العمارة مقابلة لكم …من يرضى مِن بلاده وعسكره وضع سفارة مغتصبي القدس في ارضه سيرضى تلقائياً وبدون معارضة ما سيحدث مستقبلاً….
وحتى ما أكون ظالمتها بس مبين انها لا تعلم عن الموضوع …ممكن كانوا حاطين اسمها احتياط لاستغلاله مستقبلاً…