يبدو أن عام 2014 هو الأسوأ فى حياة الممثل باسم سمرة الفنية، فبعد إخفاقه فى تقديم شخصية المشير عبد الحكيم عامر بمسلسل “صديق العمر” إخراج عثمان أبولبن، ما لبث حتى سقط فيلمه الجديد “وش سجون” الذى يشارك فى بطولته أحمد عزمى، أحمد وفيق، إخراج عبد العزيز حشاد، إنتاج طارق عبد العزيز المنتج الذى تحوم حوله الكثير من الشبهات بسبب تهربه من دفع أجور بعض النجوم، حيث عاب البعض على الموزع السينمائى محمد حسن رمزى توزيعه للفيلم رغم الاتهامات التى تلاحق منتجه. ظهر باسم سمرة فى الفيلم على طريقة “عبده موتة”، وانتهج منهج “الصراخ والزعيق” وحركات “البلطجة”، التى طغت على السينما المصرية فى السنوات الأخيرة، أملا فى تحقيق ربح مادى، لكن خاب ظن المنتج ولم يفلح العمل فى جذب الجماهير، حيث لم يحقق إيرادات تذكر حتى الآن ولم يغطى العمل تكلفته الإنتاجية. تجارب باسم سمرة السينمائية تثبت أنه ليس “نجم سينما”، ولا يستطيع أن “يشيل العمل بمفرده” بلغة السوق السينمائى، الذى لا يعترف سوى بالنجم، ولعل هذا ظهر فى فشل فيلمه “بعد الموقعة” الذى تشارك فيه البطولة مع النجمة منة شلبى، إخراج يسرى نصر الله، والذى لم يحقق إيرادا سوى مليون جنيه فقط، طوال مدة عرضه، عام 2012. ويأتى إخفاق نجم الفنان باسم سمرة هذا العام، فى السينما والتلفزيون، بعد أن لمع من قبل، فى العديد من الأعمال التى قدمها، منها “الحارة” مع المخرج سامح عبد العزيز، و”الريان” مع المخرجة شيرين عادل، و”ذات” مع المخرجة كاملة أبوذكرى، وفيلم “حلاوة روح” مع النجمة هيفاء وهبى إخراج سامح عبد العزيز.
فعلاً
شكله بشع ، مخارج الحروف عنده كأنه بالع شي تفاحة دفعة وحدة وغير هيك أدائه متل شكله
انتو يا صناع السينما ربنا ينتقم منكو
افلامكو بلطجه وحشيش ورقصات لجذب جمهور الشباب الغير متدين والعواطلى واللى مش لاقى يتجوز..بشمت فيكو لما فيلم ليكو يسقط
اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا
هو فعلا وش سجون و في أحسن الاحوال شكله عربجي حنطور!
و قبل لا يعمل لينا فيها الممثل المصري ”بروس لي أو فان دام ” يروح الأول يتخلص من كرشه الي سابقاه مترين!
كفاية قرف جاتكم القرف ! هى البلد ناقصة شبيّحة علشان تروجولهم بأفلامكم الساقطة دى ! هنلقيها منك ولا من السُبكى و محمد رمضان و الشلة البؤس دى !
لما بييجى إعلان الفيلم القذر ده بحوّل القناة علشان آدم إبنى ما يلقطش الأسلوب القذر إللى بيعمله فى الأغنية ولا ودانه تاخد على الموسيقة الزبالة دى !
حسبى الله و نعم الوكيل فى كل من عمل و ساهم و ساعد على نشر هذا الوباء داخل مصر و البلاد العربية !