أكد الممثل السوري باسم ياخور أن الاحداث التي تمر بها سوريا أثرت عليه نفسياً ومهنياً وإنسايناً “فهي ابعدتني عن بعض الاعمال في وطني لأني ممنوع أن ادخلها وأبحث عن دول أخرى كي أعيش فيها بعدما دمرت سوريا”.
وعن الانتقادات التي طاولته فيما يتعلق بموقفه السياسي قال ياخور في حديث لمجلة “ألوان”: “موقفي السياسي هو حريتي الشخصية ووجهة نظري تجاه بلدي، وهو من حقي كإنسان.. لكم ما يهمني ان يكون الإنتقاد فقط عن كلام أكدته بالفعل لا عن طريق ما ينشر على المواقع، فهناك الآن ظاهرة تتعلق بمحاولة البعض التشويه عبر اي وسيلة لإسقاطنا.. وأعتقد ان العديد من الفنانين يتعرض مثلي للإنتقاد بسبب حساباتهم خاصة المزورة.. وما ضايقني في الآونة الأخيرة تزوير حساب لي على مواقع التواصل الإجتماعي، وقد قرأت تصريحات على هذه المواقع المزورة لم أدل بها أصلاً وتتضمن أراء سياسية وتصريحات لا تعبر عن حقيقة موقفي”.