نشرت الفنانة هالة صدقي عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي، صورة لتوأمها مريم ويوسف .
وظهر توأم هالة وهما يرتديان الزي الفرعوني، وعلقت على الصورة وقالت: “كيلوباترا وتوت عنخ آمون الجداد الجيل الجديد من الفراعنة وتحيا مصر”.
ويُذكر أن هالة متزوجة حالياً من المحامي سامح زكريا، وكانت متزوجة سابقاً من وجدي ويليام.
حرام عليك يا هالة صدقي أن تربين هؤلاء الأطفال الأبرياء عن النصرانية المحرفة المخرفة المزيفة المنحرفة فالله تعالى خلقهما على الفطرة الصافية فلماذا تغرسين في فطرتهم السليمة كل خرافات النصرانية المشوهة المنحرفة ؟ حرام عليك يا هالة صدقي, قال محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم ما يلي : (مَا مِنْ مَوْلُودٍ إِلاَّ يُولَدُ عَلَى الْفِطْرَةِ، فَأَبَوَاهُ يُهَوِّدَانِهِ أَوْ يُنَصِّرَانِهِ أَوْ يُمَجِّسَانِهِ)
لا معك حق مواطن عربي مسلم لازم تربيهم عل الارهاب وتكفير الاخر وقطع الرؤوس وقتل النفس اللتي حرم الله والله يربو مسيحيين طيبين يمدون يد الخير للناس أحسن مءه مره من مذهب الاٍرهاب والتكفير
بصراحة الإرهاب نراه عند الروافض الذين شوهوا صورة الإسلام بالعالم بالتطبير البشع الذي يقومون فيه الروافض بالسكاكين الحادة حيث ينهال الراوافض على رؤوسهم بالضرب بهذه السكاكين في منظر متوحش وبجلد ظهورهم بالزناجيل والسلاسل لغاية ما يقطعوا جلودهم وتسيل دمائهم بوحشية على الأرض وشكل الروافض وهم يزحفون على أربع كالبهائم والحيوانات الضالة مع تلطيخ وجوهم بالطين والقاذورات , فعلا مذهب الروافض مذهب وحشي وقذر ودموي وأرهابي ,
وما شاء الله سنتقل أولاد هالة صدقي من النصرانية عبدة المسيح إلي الروافض عبدة الحسين , ومن التعلق بالصليب إلي التعلق بالتربة الحسنية ومن اللطم على المسيح إلي اللطم على الحسين , فما الفرق كلاهما مذهبين منحرفين .
أما أنا قصدت أن النصرانية هالة صدقي تربي أولادها التربية الإسلامية التي أوصانا بها الله تعالى بالقرآن الكريم ورسوله محمد صلى الله عليه وسلم وهو دين توحيد الله تعالى والدعوة إلي الله بالحكمة والموعظة الحسنة بما يرضي الله تعالى ولكن من حق المسلمين أن يدافعوا أنفسهم حين يعتدي عليهم المعتدين حتى لو سموهم إرهابيين فالله تعالى قال في القرآن الكريم ما يلي (( وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ )) .
انظر معي لقول الله تعالى : (( تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ ))
الاٍرهاب الان وباعتراف الدول جمعاء للاسف الصقتموه بالمذهب السني الذي هو بريء منكم ولكن الغرب لا يعرف ان يميز بين السني والوهابي والعمريين الاٍرهاب الان هو داعش والقاعده وجبهه النصره وأخواتهم الذي شوهو صوره الدين الحنيف وجعلو الغرب تقوم قيامتهم ويخافون من المسلمين وما خافو من التطبير واللطم لان عم نضرب أنفسنا وليس رقاب البشر ولا عم نفجر طيارات ولا مطاعم ولا أسواق شعبيه ولا نقتل بالمسيحيين ويصورهم ولم نسبي الايذيديات خاف الله بس تحكي الا لعنه الله على الظالمين
بالعكس قمة الإرهاب هو ما يقوم به الروافض من جلد وتطبير وزحف على أربع كالبهائم . تخيل عندما تعرض القنوات العالمية الأوربية والأمريكية المشاهد البشعة الوحشية التي يقوم بها الروافض يوم عاشوراء من تطبير على رؤوسهم كالمجانينبالسكاكين والآلات الحادة ودماؤهم تسيل من ررؤسهم بغزارة ووجوهم يملؤها الدم وعيونهم الحمراء كأنهم سكارى ومنظرهم وهم يمسكون الزناجيل والسلاسل ويضربون بها ظهورهم بجنون ووحشية وجلودهم تتطاير من ظهورهم وهم يسبحون ببحار الدماء الملوثة ومنظرهم المهين المقزز وهم يزحفون على أربع أرجل كالحيوانات الضالة والقنوات الأوربية والأجنبية والأمريكية تنقل هذه المناظر الدموية الوحشية المتخلفة البشعة التي يقوم بها الروافض وتشوه صورة الإسلام النقي دين السلام والتسامح .
فضحونا الروافض بوحشيتهم ودمويتهم بصراحة هؤلاء مصاصو دماء وليسوا روافض فقط .
شوفوا قمة الإرهاب عندما تأخذ الأم الرافضية المتوحشة طفلها الصغير البرئ يوم عاشوراء للمرجع الرافضي والمرجع بيده آلة حادة فيضرب رأس الطفل البرئ بالألة الحادة فيسيح دم الطفل البرئ من رأسه ويسيل دمه على وجهه البرئ , فعلا هذا هو قمة الإرهاب والوحشية .
قمة الوحشية والإرهاب عندما تخلط الأم الرافضية المتخلفة تراب تزعم بأنه تربة الحسين بالماء ثم تشربه لأولادها وبناتها لكي تحل عليهم البركة , قمة التخلف والرجعية حتى الطين والتراب شربوه فأصبح الطين فوق رؤوسهم وفي بطونهم قمة التأخر .