تداولت مواقع إلكترونية عدّة خبر حذف الفنانة هيفا وهبي لصورةٍ لها بالمايوه عن موقع التواصل الإجتماعي إنستغرام.
وبعد التدقيق بالصور المنشورة، تبيّن أنّ الحادثة ليست بجديدة بل تعود إلى عام 2014، حين نشرت هيفا صوراً لها على شاطئ البحر في الولايات المتحدة الأميركية وخمس دقائق كانت كفيلة لتعيد هيفا عن قرارها وتحذف صور المايوه بسبب التعليقات المسيئة التي وصلتها فعبّرت آنذاك عن إمتعاضها من هذه الإنتقادات وهدّدت بإغلاق حسابها على إنستغرام.
ويبقى السؤال: ما الذي دفع بالبعض لإعادة نشر هذا الخبر على أنه حديث بعد مرور عامين على الحادثة؟