يو بي أي- أقدم التينور الإيطالي، أندريا بوتشيلي، على خطوة طال انتظارها، وهي الزواج بحبيبته منذ 12 سنة، فيرونيكا بيرتي.

وأكد متحدث باسم بوتشيلي لموقع “بيبول” الأميركي زواجه بـ بيرتي، في حفل حميم أقيم في بلدة ليفورنو الإيطالية.

وأوضح المتحدث أن الزواج كان في 21 آذار/مارس، مشيراً إلى أن الخيار وقع على هذا التاريخ لأنه بداية فصل الربيع إلى جانب كونه تاريخ عيد ميلاد ابنتهما “فيرجينيا” الثاني.

ولفت إلى أن الحفل اقتصر على عدد قليل جداً من الحضور، من بينهم ابنا بوتشيلي من زوجته الأولى، إينريكا كينزاتي، التي انفصل عنها في العام 2002، وهما أموس (19 سنة)، وماتيو (16 سنة).

يشار إلى ان هذا هو الزواج الأول لبيرتي (30 سنة)، والثاني لبوتشيلي (55 سنة).

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫4 تعليقات

  1. اذا اجتمع صوت اندريا بوتشيللي و عرض كيرت براوننق على الجليد … فهو الجمــــــــــــــــــــــال بعينه!
    —-
    اهلا بكم في محطه بنت لندن الموسيقيه :

    Can't Help Falling in Love

  2. ما اسعدها ………………………………. تخيلوا وحده تصبح و تمسي على صوت هذا الرجل ….
    السلام الروحي …
    الله يرحم حال حال الي تنام على شخير و تصحى على صراخ وين الفطور ! طبعا معروف مين اقصد ..

  3. وَقَدْ يَجْمَـعُ اللهُ الشَّتِيتَيـنِ بَعْدَمَـا يَظُنَّـانِ كُـلَّ الظَّـنِّ أَنْ لاَ تَلاَقِيَـا.

    أترى أجبت على الحقائب عندما سألت:

    لماذا ترحلين؟

    أوراقك الحيرى تذوب من الحنين

    لو كنت قد فتشت فيها لحظة

    لوجدت قلبي تائه النبضات في درب السنين..

    و أخذت أيامي و عطر العمر.. كيف تسافرين؟

    المقعد الخالي يعاتبنا على هذا الجحود..

    ما زال صوت بكائه في القلب

    حين ترنح المسكين يسألني ترانا.. هل نعود!

    في درجك الحيران نامت بالهموم.. قصائدي

    كانت تئن وحيدة مثل الخيال الشارد

    لم تهجرين قصائدي؟!

    قد علمتني أننا بالحب نبني كل شيء.. خالد

    قد علمتني أن حبك كان مكتوبا كساعة مولدي..

    فجعلت حبك عمر أمسى حلم يومي.. وغدي

    إني عبدتك في رحاب قصائدي

    و الآن جئت تحطمين.. معابدي؟!

    وزجاجة العطر التي قد حطمتها.. راحتاك

    كم كانت تحدق في اشتياق كلما كانت.. تراك

    كم عانقت أنفاسك الحيرى فأسكرها.. شذاك

    كم مزقتها دمعة.. نامت عليها.. مقلتاك

    واليوم يغتال التراب دماءها

    و يموت عطر كان كل مناك!!

    * * *

    والحجرة الصغرى.. لماذا أنكرت يوما خطانا

    شربت كؤوس الحب منا وارتوى فيها.. صبانا

    والآن تحترق الأماني في رباها..

    الحجرة الصغرى يعذبني.. بكاها

    في الليل تسأل مالذي صنعت بنا يوما

    لتبلغ.. منتهاها؟

    * * *

    الراحلون على السفينة يجمعون ظلالهم

    فيتوه كل الناس في نظراتي..

    و البحر يبكي كلما عبرت بنا

    نسمات شوق حائر الزفرات

    يا نورس الشط البعيد أحبتي

    تركوا حياة.. لم تكن كحياتي

    سلكوا طريق الهجر بين جوانحي

    حفروا الطريق.. على مشارف ذاتي

    * * *

    يا قلبها..

    يا من عرفت الحب يوما عندها

    يا من حملت الشوق نبضا

    في حنايا.. صدرها

    إني سكنتك ذات يوم

    كنت بيتي.. كان قلبي بيتها

    كل الذي في البيت أنكرني

    و صار العمر كهفا.. بعدها

    لو كنت أعرف كيف أنسى حبها؟

    لو كنت أعرف كيف أطفئ نارها..

    قلبي يحدثني يقول بأنها

    يوما.. سترجع بيتها؟!

    أترى سترجع بيتها؟

    ماذا أقول.. لعلني.. و لعلها

    ===
    ومضيتُ أبحثُ عن عيونِكِ

    خلفَ قضبان الحياهْ

    وتعربدُ الأحزان في صدري

    ضياعاً لستُ أعرفُ منتهاه

    وتذوبُ في ليل العواصفِ مهجتي

    ويظل ما عندي

    سجيناً في الشفاه

    والأرضُ تخنقُ صوتَ أقدامي

    فيصرخُ جُرحُها تحت الرمالْ

    وجدائل الأحلام تزحف

    خلف موج الليل

    بحاراً تصارعه الجبال

    والشوق لؤلؤةٌ تعانق صمتَ أيامي

    ويسقط ضوؤها

    خلف الظلالْ

    عيناك بحر النورِ

    يحملني إلى

    زمنٍ نقي القلبِ ..

    مجنون الخيال

    عيناك إبحارٌ

    وعودةُ غائبٍ

    عيناك حب رائع

    وقفتْ تصارعُ وحدها

    شبح الضلال

    مازال في قلبي سؤالْ ..

    كيف انتهتْ أحلامنا ؟

    مازلتُ أبحثُ عن عيونك

    علَّني ألقاك فيها بالجواب

    مازلتُ رغم اليأسِ

    أعرفها وتعرفني

    ونحمل في جوانحنا عتابْ

    لو خانت الدنيا

    وخان الناسُ

    وابتعد الصحابْ

    عيناك أرضٌ لا تخونْ

    عيناك إيمانٌ وشكٌ حائرٌ

    عيناك نهر من جنونْ

    عيناك أزمانٌ ومرٌ

    ليسَ مثل الناسِ

    شيئاً من سرابْ

    عيناك حب وعشاقٌ

    وصبرٌ واغتراب

    عيناك بيتي

    عندما ضاقت بنا الدنيا

    وضاق بنا العذاب

    ***

    ما زلتُ أبحثُ عن عيونك

    بيننا أملٌ وليدْ

    أنا شاطئٌ

    ألقتْ عليه جراحها

    أنا زورقُ الحلم البعيدْ

    أنا ليلةٌ

    حار الزمانُ بسحرها

    عمرُ الحياة يقاسُ

    بالزمن السعيدْ

    ولتسألي عينيك

    أين بريقها ؟

    ستقول في ألمٍ توارى

    صار شيئاً من جليد ..

    وأظلُ أبحثُ عن عيونك

    خلف قضبان الحياهْ

    ويظل في قلبي سؤالٌ حائرٌ

    إن ثار في غضبٍ

    تحاصرهُ الشفاهْ

    كيف انتهت أحلامنا ؟

    قد تخنق الأقدار يوماً حبنا

    وتفرق الأيام قهراً شملنا

    أو تعزف الأحزان لحناً

    من بقايا … جرحنا

    ويمر عامٌ .. ربما عامان

    أزمان تسدُ طريقنا

    ويظل في عينيك

    موطننا القديمْ

    نلقي عليه متاعب الأسفار

    في زمنٍ عقيمْ

    عيناك موطننا القديم

    وإن غدت أيامنا

    ليلاً يطاردُ في ضياءْ

    سيظل في عينيك شيءٌ من رجاءْ

    أن يرجع الإنسانٌ إنساناً

    يُغطي العُرى

    يغسل نفسه يوماً

    ويرجع للنقاءْ

    عيناك موطننا القديمُ

    وإن غدونا كالضياعِ

    بلا وطن

    فيها عشقت العمر

    أحزاناً وأفراحاً

    ضياعاً أو سكنْ

    عيناك في شعري خلودٌ

    يعبرُ الآفاقَ … يعصفُ بالزمنْ

    عيناك عندي بالزمانِ

    وقد غدوتُ .. بلا زمنْ

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *