قامت السيدة ماجدة الرومي اليوم بزيارة خاصة الى ضريح الشهيد “شكري بلعيد” في مقبرة “الجلاز” حيث وضعت باقة من الورد على الضريح وقامت بالصلاة على روحه وبكت من شدة تأثرها.
وقالت الماجدة ان الشعب التونسي يتوق الى الحرية وان كلفته حياته وان الابطال على غرار شكري بلعيد ضحوا بحياتهم في سبيل حرية شعوبهم، ووصفت الماجدة تونس كالنسر جناحه حر طليق .
ووجهت الماجدة رسالة الى روح الشهيد قائلة: “انت متّ في سبيل تونس ومن حقك على الشعب التونسي ان تبلغ هذه البلاد السلام والامن.. وانا كلبنانية اقول لروح شكري بلعيد سلامي الى شهداء الحرية شهداء لبنان، كما اخبره أن دماءه لن تذهب هدرا وأن روحه سترفرف دائما فوق هذه الارض الطيّبة، فشكري بلعيد رمز لكل شهداء الحرية”.
وقالت الماجدة بأنها شعرت بحزن شديد يوم اغتيال شكري بلعيد لأنها تعتبر نفسها ابنة تونس التي احتضنتها ايام الحرب في لبنان ولن تنسى فضلها عليها مدى حياتها.
la tunisie et tous les pays arabes sont dans le coeur de tous les libanais !!!! on n’oubliera jamais l’aide que vous nous avez apportées lors de nos années de guerre
c’est votre droit et c’est notre devoir devant nos frères ; les pays arabes doivent être unis
الله يرحمه ماتَ ومات بسببه الكثير وتغير بسببه الكثير بدون فائدة….!!!!
هاااها تمرد تونس أصبحت ع الأبواب مازالت منظمة كانفاس تعمل بجد ………………….الجزائر