بعد أن كان ينبض بالحياة، عاد الإعلامي الشاب مازن دياب إلى وطنه الأم جثة هامدة بعد أن قُتل في الأردن على أيدي أربعة أشخاص ما يزال التحقيق جارياً معهم لمعرفة تفاصيل الجريمة.
وفي بيروت كان في إستقبال مازن قلة من الاحبة على رأسهم الفنانة رويدا عطية والمخرج عادل سرحان والممثل وسام صباغ، ورفاقه في صوت الغد الأردن، وجمع قليل من زملائه الصحافيين والاعلاميين الذين بكوه بصمت ورافقوه في مشواره الأخير حيث شُيّع ظهر الاثنين إلى مثواه الأخير في جامع الخاشقجي ومن ثم ووري في الثرى في جبانة الأوقاف الإسلامية – حرش بيروت.
وستقبل التعازي يومي الثلاثاء والاربعاء في قاعة الجارودي-الباشورة بين صلاتي العصر والمغرب.
الله يرحمه
” الله يرحمه ويغفر له”
لا يجوز في الشرع غلإسلامي قول عبارة : ” مثواه الأخير ” لأن القبر ليس المثوى الأخير للإنسان فهناك بعث وحساب وبعدها جنة أو نار فالقبر ليس مثوى الإنسان الأخير .
إذاً ماذا نقول يا استاذ عبد الله في هذه المناسبة؟
المغترب® … سابقاً … من دمشق.
سباق الى الخير يا عبدالله 🙂
اذكروا محاسن موتاكم …ولاتجوز على الميت الا الرحمة
فهذه المقولات ليست احاديث نبوية، وعلاوة على هذا فان هذه المقولات الفاسدة المشهورة- كالشيوخ المشهورين الفاسدين-تتناقض مع الحديث الصحيح الذي رواه أنس بن مالك حيث قال: “مروا بجنازة فأثنوا عليها خيراً، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: وجبت، ثم مروا بأخرى فأثنوا عليها شراً، فقال: وجبت، فقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: ما وجبت؟ قال: هذا أثنيتم عليه خيراً فوجبت له الجنة، وهذا أثنيتم عليه شراً فوجبت له النار، أنتم شهداء الله في الأرض. رواه البخاري.
الى جتة عرضها السماوات والارض باذن الله ..ولا عزاء للجبناء واذناب الكفر من المنافقين والفاسقين!!
من احداث يوم احد …والشيء بالشيء يُذكر
…………..
قال أبو سفيإن/على اثر هزيمة المسلمين يوم احد/”اعلُ هبل.
فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( أجيبوه ) .
قالوا : ما نقول ؟
قال : ( قولوا : الله أعلى وأجل ) .
وقال الاسلاميون الديموقراطيون …الديموقراطية اولا…وقاتلوا من اجلها وضحوا بدماء المغفلين من اجلها، عاتبوا ولاموا الامريكان على السماح باسقاطها ، وقالوا ان الامريكان والغرب هم الخاسر الاكبر، جراء سقوطها ، وسقطوا وهم يهتفون باسمها ،ولا زالوا يهتفون!ا
ونقول: كذبتم بل الاسلام اولا واخيرا …” و”ان الحكم الا لله ..ولا حكم لاحد سواه …ولغيره لن تحني امتنا ..الهامات والجباه!ا
……..
وقال:ابو سفيان بومها …:”لنا العزى ولا عزى لكم
فقال النبي صلى الله عليه وسلم:”أجيبوه”. قالوا : ما نقول ؟
قال : ( قولوا : الله مولانا ولا مولى لكم ) .
…
وقال الاسلاميون الديموقراطيون لنا الديموقراطية.. ولا ديموقراطية لكم!ا
ونقول : ان خلط الديموقراطية الكافرة بالاسلام المؤمن هوواشبه ما يكون باختلاط الماء مع الزيت في موتور السيارة …ولا يكون هذا الا اذا تكنشتت السيارة …لان الاسلام اسلام والكفر وكفر ولين يلتقيا الا في ادمغة الجهلة والخبثاء ،وقبح الله الفريقين لانهم يعملون على تدمير الامة.
وقال ابو سفيان يومها :” يوم بيوم بدر ، والحرب سجال ، وتجدون مثلة ، لم آمر بها ولم تسؤني)).
وقال الديموقراطيون المتاسلمين ان السيسي سفاح مجرم لانه ذبح الناس الذين يطالبون بالديموقراطية في رابعة …
ولكنهم لم يعلنوا ذات يوم استياءهم من قتل شقيقهم هنية للمسلمين في مسجد ابن تيمية في غزة،وكأن القتلى الذين كانوا يهتفون بديموقراطية ديموقراطية..ويشيرون باصابع الماسونية الاربعة في رابعة،اتقى من القتلى الذين كانوا يهتفون اسلامية اسلامية ويشيرون باصبع واحد …رمز التوحيد في مسجد ابن تيمية!!ا
للاسف يبدو ان الكبر عبر وضعف البصر :)………
فقد نزل التعليق على صفحة من لا يستحق ..وهو مكتوب لصفحة الشهداء الذين يضحون بانفسهم لرفع الضيم والعار عن امة الاسلام ………تقبلهم الله ان شاء الله في الشهداء
اتمنى لو كان على نورت /كما على الفيس/ خاصية حذف التعليق عندما يلزم
اذكروا محاسن موتاكم …ولاتجوز على الميت الا الرحمة
,,,,,,,
مقولات ليست احاديث نبوية،وعلاوة على هذا فان هذه المقولات الفاسدة المشهورة- كالشيوخ المشهورين الفاسدين-تتناقض مع الحديث الصحيح الذي رواه أنس بن مالك حيث قال:“مروا بجنازة فأثنوا عليها خيراً،فقال النبي صلى الله عليه وسلم:وجبت،ثم مروا بأخرى فأثنوا عليها شراً، فقال:وجبت،فقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه:ما وجبت؟ قال:هذا أثنيتم عليه خيراً فوجبت له الجنة، وهذا أثنيتم عليه شراً فوجبت له النار،أنتم شهداء الله في الأرض.رواه البخاري.
فلو كانت المقولات الشائعة المذكورة اعلاه صحيحة لنهاهم النبي صلى الله عليه وسلم عن ذكر الميت بالسوء او الشر، لكن الذي حصل هو انه اقرهم وعلق قائلا وجبت…..!!!! فهل نعمل بقول الرسول وسنته، ام نعمل باقوال العوام الذين لسان حالهم هو” اننا وجدنا اباءنا على امة وانا على اثارهم مقتدون؟؟!!
اللهــم ارحمه وألهم أهله الصبـر والسلوان .. اللهم أحسن خاتمتنا جميعاً وهون علينا ضمة القبر وأجعل قبورنا روضة من رياض الجنه لا حفرة من حفر النار يارب .
الله يرحمك يا مازن مع الاسف تموت وانت فنان واعلامي شاب ومحبوب والمجرمين قاطعي رؤؤس البشر ما زالوا على قيد الحياة ينشرون شرهم في هدا العالم والمؤسف ان من يؤيدهم ايضا مازالوا موجودين واولهم محامي الدفاع الذي ينتشر في هذه الجريدة مثل مرض السرطان ويدافع عنهم بمقالات واشعار
كلامك جميل ياسولي
وماقلتية كلة صح مع الاسف
الله يرحمة ومثواة الجنة
الله يرحمه ويغفرله ويحسن خاتمتنا ويميتنا على الحق
الاصل في المسلم ان يكون مسلما في افعاله واقواله .اي ان لا يفعل او يقول الا ما يامره به الاسلام ..وان جهل سال قبل ان يقول او يفعل.
والترحم على الناس الفاسدين الذين ساهموا في نشر الفحشاء والمنكر لايجوز شرعا..فالترحم جائز على الكل ،الا على من عمل على ايذاء امة الاسلام/ومن هذا نشر الفحشاء والمنكر فيها/ومن هؤلاء الحكام وشيوخ السوء والرقاصات والرقاصين/الفنانين/ جماعة مرسي وبديع انتشرووا/ ممن لم يحبوا فقط ان تشيع الفاحشة في المؤمنين… بل عملوا على هذا لان في هذا منفعتهم .
.اللهم اجعلنا ممن يستمعون القول فيقولون سمعنا واطعنا لا من الذين :” قوله تعالى : وإذا قيل له اتق الله أخذته العزة بالإثم فحسبه جهنم ولبئس المهاد”.