توجّه الشاب خالد إلى من سمّاهم بـ”أهل الفتنة” الذين أساؤوا فهم تصريحه الأخير عن الفنان المغربي سعد المجرد عبر برنامج “ET بالعربي” وأوضح للبرنامج نفسه أنه يعرف المجرد عندما كان صغيراً، وقال: “هو يحبّني وأنا أبادله المحبة، كما حدث معي، عندما يكون الشخص مشهوراً تأتيه بعض التشويشات”.
وتابع: “فليكن لديكم قلب وامحوا هذه المشكلة بين الأخوة والجيران، انشاء الله يخرج بالسلامة ويطلق سراحه ويكون أحسن الناس”، مضيفاً: “الناس الذي يطلقون الاشاعات يضغطون على الصحافة بالمفاهيم التي يختلف فهمها بين المغربي والجزائري، فأنا لا أضغط على المجرد ولا أغار منه ولست بحاجة للشهرة”.
كما كشف عن ديو غنائي مع المجرد عبارة عن عمل عالمي يأمل أن يترجم فور إطلاق سراح الأخير لتتم ترجمته على طريقة الفيديو كليب.
على صعيد آخر، لا تزال حبيبة المجرد السابقة عارضة الأزياء الايطالية رولا فريسون محط متابعة جمهور المجرد، وهي نشرت أخيراً على حسابها عبر “انستغرام” فيديو من كواليس تصوير المجرد فيديو كليب أغنية “غلطانة”.
اصلا انت و هو من نفس الطينة غارقين بالفساد و العبث و السهرات و السكر و العربدة الفرق الوحيد بينك و بينه فقط هو انفضح امره و ووقع بين يدين اللى ما يرحم
وسط معفن
هو رجل الاعتـــذارات !!!،
– حمل علم المرتزقة عصابات البوليساريو في حفل باسبانيا، و بعدها أقام حفلا في مدينة مكناس المغربية ليتم رشقه بالكؤوس و زجاجات المشروبات و قنينات المياه من طرف الجمهور الغاضب، بعدها اعتذر و قال بأنه لم يقصد حمل العلم و تم فهمه خطأ !!
– صرح ذات يوم بأنه يجب تقسيم الصحراء المغربية بين المغرب و الجزائر!!! و ما هي علاقة الجزائر بصحراء المغرب؟ هل هذا دليل على طمعها في أرض الغير؟ ثم بعدها قام بالاعتذار و قال أنه لم يقصد أبدا ما صرح به و أنه تم فهمه خطأ!!
– ذهب إلى تندوف و أقام حفلة هناك ، و بعدها اعتذر و قال بأنه لم يقصد أية إساءة و أن تصرفه تم فهمه بشكل خاطئ!!
– صرح يوما في حديث للصحف الجزائرية بأن زوجته جزائرية و ليست مغربية مع العلم بأن زوجته سميرة الديب مغربية و بالضبط من مدينة وجدة و تحمل باسبور مغربي و جنسية مغربية، ثم بعد ذلك أنكر تلك التصريحات و قال بأنه لم يقل ذلك و لم يصرح بهذا و اعتذر و أفاد أنه تم فهمه بشكل خاطئ!
– و اليوم يقول بأن سعد المجرد متهور و طائش – رغم أني أتفق معه في هذا الكلام بالذات و يا ريته ما اعتذر عنه- لكن بعد دعوة جمهور سعد المجرد بمقاطعته، تراجع عن تصريحاته و اعتذر و قال أنه لم يقصد و أنه تم فهمه بشكل خاطئ !!
كما أسلفت هو رجل الاعتذارات.. و سيعيش بقية حياته يعتذر ههه
و لكن أنا من نظري فليفعل و ليقل ما يشاء، يحمل علم البوليساريو وقتما شاء، و يزور تندوف وقتما شاء، و يعاتب من يشاء و يهاجم من شاء لكن بشرط: يغور من هنا.. لأنه من يوم عرفنا و عرفناه و هو لاصق عندنا كي العلكة!