يحتشد مئات الفلسطينيين يوميا أمام الفندق الذي ينزل به محمد عساف، في مدينة رام الله بالضفة الغربية، في محاولة لالتقاط الصور التذكارية معه، فيما يحدو الكثيرين الأمل في أن يلتقطوا الصور التذكارية مع عساف.
الفريق المصاحب لعساف اضطر أن يستقبل مئات المواطنين الفلسطينيين لمنحهم فرصة أخذ صور تذكارية مع عساف، وأعرب المواطنون عن فخرهم بعساف لأنه أعطى الأمل للفلسطينيين.
ومن أغرب المشاهد هو بكاء الطفلة “تالا” وذلك لعدم قدرتها على التقاط صور تذكارية مع عساف، رغم انتظارها لساعات طويلة أمام باب الفندق الذي ينزل به في رام الله، وحاولت أمها تهدئة خاطرها.
من جانبه، أعرب عساف عن أسفه لعدم مقابلة كل المواطنين الفلسطينيين الذي قدموا لرؤيته والتقاط الصور التذكارية معه، مؤكدا أن الأعداد الكبيرة التي انتظرته فاجأته وأكدت له أن الناس كانوا يتابعون بدقة برنامج آراب أيدول
سبحانك يا ربي هيك نحن العرب عنا تفاها بشكل لا يوصف … مسلسل كاسندرا عام ١٩٩٦ العالم ما عادت تشتغل مشان تشوفو نفس الشي مع المسلسلات التفها نور ومهند وغيرو… منعطي كل واحد اكثر من حقو وزيادة … اي تقولو محمد عساف ولا كئنو طلع عل فضاء … شي بايخ
walla ma3ek 7a2 ya Roula ne7na hek deyman
مع احترامي الشديد ,لو كان محمد عساف مقاوما او مجاهدا ضد الاحتلال هل سيكون على بابه هذه الحشود….عجبي
تالا تبكي …؟؟!!! و النساااااااء حائرون ….يتسائلون ….يفكرون …. يتهامسون….
ماذا تقول أمها …؟؟!! ماذا يقول عساف ..؟؟؟!!!!
ولله لو كان هذا الجمهور المليوني الذي وقف مع عساف وقف مع الاسرا وولله لمل بقي اسير واحد في سجون الاحتلال انا فلسطيني من جنين وانا واثق من كلامي