دخل الفنان خالد الصاوى في نوبة «هيسترية» من البكاء، عقب انتهاء مراسم دفن جثمان رفيق رحلته الفنية خالد صالح، بمثواه الأخير في مقابر الإمام الشافعى.
يذكر أن علاقة صداقة وطيدة تجمع «صالح والصاوى» خلال مشوارهما الفنى منذ بدء مشوارهما الفنى قبل عقدين.
فيما رافق عدد كبير من الفنانين جثمان الفنان الراحل من لحظة صلاة الجنازة على روحه بمسجد عمرو بن العاص وصولا إلى مواراة جثمانه الثرى بمقابر الإمام الشافعى.
كان الفنان الراحل وافته المنية في مركز الدكتور مجدى يعقوب في أسوان، أمس الخميس، عن عمر ناهز 49 عامًا، بعد صراع مع المرض امتد لشهور.
الف رحمه ونور تنزل على روحك يا خالد صالح
أولا: وفي المستقبل يا خالد الصاوي سيتم البكاء عليك أنت لأنك ستموت أيضا وترجع إلي الله تعالى للحساب فبدل من البكاء فكر في التوبة إلي الله تعالى وارجع إلي ربك وعش الحياة الإسلامية التي خلقك الله تعالى من أجلها .
ثانيا: بصراحة عزاء الفنانين والفنانات أصبح من أكثر الأماكن نشرا للمنكرات والمعاصي من سلوكياتهم المخزية في العزاء , فحتى في العزاء لا يعرفون الالتزام بشرع الله تعالى فحسبنا الله ونعم الوكيل فيهم .