لم ينتبه حارس الفنانة العالمية، ريهانا، لها وهي خارجة من استوديو التصوير، وعن دون قصد ترك الباب ليرتد عليها ويصدم وجهها بقوة، فما كان منها إلا أن شكرته بأسلوب ساخر.
بدا عليها بعض الغضب وكان ذلك واضح في نبرة صوتها، لكن سرعان ما لاحظت الكاميرات وتمالكت أعصابها بابتسامة وتلويح باليد.
من الجدير ذكره أنها كانت في الإستوديو لاتقاط بعض الصور بقصة شعرها الجديدة.