إعتبر السوبر ستار راغب علامة في مقابلة له مع شادي خليفة على قناة الجديد، أنّه سيقع الفراغ في رئاسة الجمهورية اللبنانية، وإعتبر أنّ مرشحّه للرئاسة ليس من بين الأسماء المطروحة وليس من الفئات والأحذاب السياسيّة، منوّهاً أن على الرئيس الجديد أن يحبّ وطنه، وليس دينه، ويؤمن بالحوار.
وعن مهامه كسفير للأمم المتحدة، إعتبر أن رسالته الرئيسية مبنية على الحوار بين الأديان، والتقارب بين الناس فيقوم بكل ما يستطيع القيام به لمساعدة الشعب، كما أكّد أنّه يحب أن يحمل رسالة وهي ظلم المسجونين، حيث تتفكّك بعض العائلات بسبب ظلم أحد الأفراد.
موسم المهازل الرئاسية العربي قد بدأ و الجزائر افتتحته فاتحة سوء عليكم يا عرب
على راي اخ مصري احنا خيبتنا السبت و الحد و انتو خيبتكو ماجاتش على حد
لبنان لا يحكمها إلا حزب الله…فلماذا تضييع الوقت على الانتخابات؟؟!!!!!
عندهون مسرحية، عندنا أوبرا عمرها ٤٤ سنة،
المحكمة الدستورية العليا في دولة الاسد : للان لم يتقدم اي مرشح للرآسة !!! تصوروا ٢٣ مليون (بني آدم) ما انتخبوا من ٥ عقود و هاي بكل شفافية النظام هم يقولهون شرفوا صيروا رؤوساء و الشعب عم يرفض!!؟ غريبين هالسوريين! ذكرني هالتصريح بقصة صارت معنا بال ٢٠١١ بعد ان سمح نظام الطائفة الاسدي بالمظاهرات بعد الحصول على تصريح من الجهات الامنية، في شب درويش عالبركة من القامشلي و الله راح بعد اسبوع من القرار ليحصل عتصريح….. لليوم ما رجع
إذا بكل البلدان الإنتخابات مسرحية ومهزلة عنا بالشام مسخرة ونكبة وحمرنة !
بالبلاد العربية جايبيين مرشحين ولو ورق مع الشخص الفائز حتى يعملوا انه إنتخابات وديمقراطية عنا ما فيه إلا بشارون مترشح بدون منافسة وأكيد رح يفوز ب 99.9 أكيد لأنه الشعب بيحبه ورح ينتخبه ان شالله ينتخبوه على جهنم عن قريب …لو يطلع شي مرضولا وباء يصيب بس رؤسائنا العرب دفعة واحدة كل الشعوب بتعيد وتحتفل ….
مساء النور يا نور.. الله ينور عليكي..
ودي أسألك: اي رئيس عربي يفوز في الانتخابات ب 99% .. هاي عرفناها و بلعناها مع كوب ماء..
يا ترى 1% الذي يبقى لماذا لم يصوت ل سيادة الرئيس و فضل التصويت لغيره !!!! …هاذ الي محيرني يا نور .. عندك انتي الجواب 🙂
مسا الأنوار مريوم …كيفك ؟
1% أكيد هدول الخونة عملاء إسرائيل أعداء الشعوب العربية…. لكن معقول ما ينتخبوا الزعيم ومخلص الأمة وينتخبوا غيره لولا أنهم خونة وإمبرياليين 🙂
لبنان الدولة الوحيدة التي اراها من دون رئيس …
مساء الخير يا عرب الفتنة
عام 2023 سنعلمكم المصالحة نحن مشغلون الان……..
خطابنا للغوغاء المعلقين العرب ; بوتفليقة هو ثامن رئيس للجزائر في خمسين سنة و هو رئيس منتخب انتم اخر من يعطينا دروس ،، الى كل من يريد تعليمنا معنى الثورة و الحرية نحن ثرنا في نوفمبر1954 و تحررنا بعد سبع سنوات في اعظم ثورة تحريرية في القرن العشرين اما عن الفوضى التي تسمونها ثورة عبثا فقد سبقناكم اليها في الخامس اكتوبر 1988 قبل انهيار الاتحاد السوفياتي و جدار برلين ثم كانت التعددية و الانتخابات قبلكم بربع قرن ثم دخلنا فتنة العشرية السوداء التي خلفت دمار دام عقدا كاملا و مجازر يقشعر لها البدن نتيجة لفتاوي شيوخكم المزيفين بقتل الشعب الجزائري بالاظافة الى تشفي العرب فينا ثم كانت المصالحة الوطنية عام (1999 وعاد الامان لبلدنا بمساعدة رجالها المخلصين و عليه فاننا نقول لكم صباح الخير انتم تمرون بما مررنا به قبل ربع قرن وستمرون بجميع المراحل التي ذكرتها وفي عام 2023 سنعلمكم المصالحة و ستظلون متاخرين الى الابد اما عن الحرية : نحن امازيغ ومعنى هذه الكلمة الرجال الاحرار وهو اسمنا منذ الاف السنين ، لن نحارب جيشنا وسيظل شوكة في حلوقكم و لن نخرب وطننا ستظل الجزائر عقدتكم الابدية…………….. تتكلمون عن الثورات وفلسطين في وسطكم عزلتوها بالحديد…………..نعرف الثورة ونعرف الدم لكن تركناه لكم…………………وارجو من جيراننا الذين لا يعرفون طعم الانتخابات وعاشو في عبودية تقبيل اليد عدم التكلم عن السياسة نهائيا
مقريبة و خلاص
صحفيون ينطقون من بلدان لم تعرف الإنتخابات ….ممالك عاشت شعوبها على ثقافة تقبيل الايادي ……ينتقدون ما يحدث عندنا …..نحن وصلنا في 50سنة الى تغيير مقعد الرئيس على الاقل 7مرات.. وعرفنا ثورة ضد النظام الشمولي عام 1988 وعشنا تجربة الديمقراطية التي اوصلت الاسلاميين الى البلديات والبرلمان….. وتصارعنا مدة تزيد عن عشر سنوات للوصول الى المصالحة …….وتريدون الآن ان نعود الى الوراء لان اعراب اغبياءا حسبوا انفسهم دكاترة في الديمقراطية وامتلكوا قنوات اعلامية ومفردات لغة يتلاعبون بها للتأثير على عقول أقوام يعيشون بالكلام وللكلام………..نحن مازلنا في مسيرة الديمقراطية التي نرسمها وحدنا رغما عنكم .. ونحن شعب يعشق الحرية ومنه ستتعلمون ..وبلادي اسمها الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية …..وستكون كذلك رغم كل الانحرافات
** امام حرمة و قداسة الجزائر , تسقط عبارة من فضلك , تُهين الجزائر أُهينُك** انتهى