بكت الفنانة المصرية علا غانم على الهواء عند سؤالها عن فترة حكم الرئيس المعزول “محمد مرسي”، قائلة “كانت فترة وحشة ومش عايز افتكرها”.
وأضافت غانم باكية، خلال حوارها مع الإعلامية راغدة شلهوب في برنامج “100 سؤال” على فضائية “الحياة” مساء الأحد، “فيه حاجات كتير وحشة بتحصل من 5 سنين وهي بتحصل فيه خوف وقلق مش عارفة إزاي الناس مش شايفة عدونا تركيا مثلًا”.
مبارك يستحق التكريم
كما اعتبرت علا غانم أن الرئيس المخلوع محمد حسني مبارك يستحق التكريم مبررة ذلك بقولها أنه “ما باعش بلده ولا خانها ولا كان عايز يقسمها زي السفلة ما عمله فده أنا احترمه وما خافش وما جريش وما هربش”.
بدكم تضلوا بالقودنه عاهرات مصر من أشكالك تفوووووو
يا حبيبتي خلص بكفي بكا حرقتيلي قلبي……. بكت عهر وقالت عهر ,,, يا خساره يا شعب مصر . لكن شعبك يا مصر اكبر بكتير ,,,, من شويه عواهر واشبه بالخنازير
تحياتي الي الشرفاء من شعب مصر
دموع التماسيح …..
انا لا ادري مالذي يريدونه هذه الاشكال يوم هي و يوم الهام شاهين و يوم معرف مين …. خلاص الرجل راح ….. مش كافي محد يعرف مصيره اووووف
اما حسني مبارك … لم يهرب و لم يستعمل القوة اذا ماخاب ظني صارت صفقة بينه و بين من خطط كل مايجدث في مصر الله و اعلم
يشهد الله من البداية قلت حسني مبارك ماراح يتحاكم مابعرف ليش كان عندي هالأحساس ……
عرصة
…
الظلم حرام ياليلى
لا احد يستطيع ان ينكر انه تعرض ل ظلم كبير … الرجل ماأخذ فرصتوا …
لست من مؤيديهم لكنني متعاطفة مع الدكتور مرسي …
تحياتي لكي و بتمنى تكوني بخير يارب
يسعدلي مساك ان هكار
ام هكار نصيحتي لاتتعاطفي مع احد كلهم كلااااب… تحياتي
حقيقة داعش المزيفه والتي تصور أفعالها الشنيعة وتعرضها على الفضائيات والمواقع الإلكترونيه لتشوه صورة الجماعات الأسلاميه والتنظيم الإسلامي الحقيقي
.
ودائما سوف يفضحهم الله مهما كان مكرهم وخبثهم
فعلاً انك منافق ياسراج بالأول تأكد من الخبر هذه داعشي مع واحد كان ضابط وانشق عن الجيش وليش ضابط استخبارات
يعني معذب حالك وجايب هالصورة ههههههه
لو قلتلي كنت بهثتها لك من وكان لأن هذه تالصورة كتيييييييييييييييييير قديمة
بهثتها لك من زمان لأن هذه الصورة كتيييييييييييييييييير قديمة
عندما نجد أمثال هؤلاء مثل سما الراقصه ودينا والهام شاهين وجميعهم لايحبون هذا الرجل
.
هذا يثبت أن هذا الرجل الطيب يمثل الحق هو ورفاقه الشرفاء وإخواننا المسلمين
فدائماً ….نجد الباطل يكره الحق
.
أخيرا
حتى الأن مازالت أسأل نفسي
ماذا فعل لهم الرئيس محمد مرسي
حتى يكنوا له هذه الكراهية والغل الدفين
.
لم يمسهم في شئ أو يؤذي أحد كان
.
فهل هي القلوب المنافقه المريضة التى تخشى من القلوب المؤمنه وتحقد عليها
ومازال الغباء مستمر
إنها القلوب يا ساده يا محترمين
.
يامقلب القلوب ثبت قلبي على اليقين والحق
ولاتجعلنا من الغافلين
ولاتجعل في قلوبنا غلاً للذين أمنوا ….
وأهدينا وأهدي بنا وأجعلنا سبباً لمن يهتدي