تصدرت الممثلة المصرية “غادة إبراهيم” حديث مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام الأخيرة، بعد تداول صورتها وهي تضع قطعه من القماش بدلاً من الكمامه تحمل نفس تصميم الفستان الذي ترتديه، على أنفها فقط وتعمدت ترك فمها مكشوفاً، وتنوعت التعليقات بين هجوم ضدها وسخرية من إطلالتها، فيما أكد البعض أن الفنانة تتعمد إثارة الجدل من أجل تداول اسمها وتصدرها التريند علي السوشيال ميديا.
وعلقت الفنانة غادة إبراهيم، على الضجة التي أحدثتها صورتها، من خلال تصريح صحفي، حيث قالت:”أولًا أنا محطتش قماشة، ده فولار من الفستان سينييه، ودي مش كمامة، أنا كان معايا الكمامة في الشنطة”.
وتابعت: “إحنا كنا في فندق ومينفعش ندخل من غير الكمامة، وفعلا كانت معايا الكمامة الطبية، بس أثناء التصوير ملحقتش أطلعها، فحطيت الفولار على أنفي علشان التنفس ومكنش ينفع أحطه على شفايفي علشان الروج ميطبعش على القماش”.
وواصلت غادة الحديث حول عدة مواضيع تتعلق بحقيقة خضوعها لعمليات تجميلية وإطلالتها الأخيرة التى أعتمدت فيها ستايل الشعر “الكيرلي”، وأكدت أنها تتقبل الإنتقادات المحترمة التى لا تحمل أي إهانه أو تجريح، وما دون ذلك فوصفتهم قائلة: “منفسنين والنفسنة وصلت للذروة عندهم فبيطلعوا الكلام ده عليا”.
يُذكر أن الفنانة غادة إبراهيم ظهرت مؤخراً في لقاء تليفزيونى مع الإعلامي “محمد موسى” في برنامج “خط أحمر”، الذي يُعرض على فضائية “الحدث اليوم”، كشفت من خلاله حقيقة علاقتها بالمخرج “خالد يوسف”، قائلةً: “خالد يوسف أعرفه جيداً على المستوى الشخصي، وهو صديق زوجي السابق، وبالرغم من ذلك لم أعمل معه في أي فيلم أو عمل سينمائي على الإطلاق”. وأوضحت أنها تقدمت ببلاغ للنائب العام بعد انتشار شائعات بوجودها داخل الأفلام الإباحية التي انتشرت للمخرج خالد يوسف.
واش هدي كمامة يا الحمامة و الا شنو هههههه
اخر نكتة: واحدة عملت عملية نفخ لشفايفها و بعدها جات كورونا، قالت لصاحبتها خسرت
2 مليون على شنايفي جات كورونا غطاتهم ليا بكمامة ديال 80 فرنك ?