فيفي عبده: ما اعرفشي ان كان الرقص حلال او حرام.. وهذا ما يعجبني في الراجل

الحمد لله رب العالمين
.
الرد على المدعو ( h )
.
بسم الله الرحمن الرحيم
.
[{ لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين } . صدق الله العظيم
.

جاهد الإسلام (( أولا ))
ليدفع عن المؤمنين الأذى والفتنة التي كانوا يسامونها ; وليكفل لهم الأمن على أنفسهم وأموالهم وعقيدتهم .
.
وجاهد الإسلام (( ثانيا ))
لتقرير حرية الدعوة – بعد تقرير حرية العقيدة
– فقد جاء الإسلام بأكمل تصور للوجود والحياة ,
وبأرقى نظام لتطوير الحياة . جاء بهذا الخير ليهديه إلى البشرية كلها ; ويبلغه إلى أسماعها وإلى قلوبها .
فمن شاء بعد البيان والبلاغ فليؤمن ومن شاء فليكفر .
ولا إكراه في الدين .
.
.
وجاهد الإسلام ((ثالثا ))
ليقيم في الأرض نظامه الخاص ويقرره ويحميه . .

وهو وحده النظام الذي يحقق حرية الإنسان تجاه أخيه الإنسان ; ح
ينما يقرر أن هناك عبودية واحدة لله الكبير المتعال ;
ويلغي من الأرض عبودية البشر للبشر في جميع أشكالها وصورها .
.
فليس هنالك فرد ولا طبقة ولا أمة تشرع الأحكام للناس , وتستذلهم عن طريق التشريع .

[إنما هنالك رب واحد للناس جميعا ]
هو الذي يشرع لهم على السواء , وإليه وحده يتجهون بالطاعة والخضوع , ك
ما يتجهون إليه وحده بالإيمان والعبادة سواء .
فلا طاعة في هذا النظام لبشر إلا أن يكون منفذا لشريعة الله
.
وما يزال هذا الجهاد لإقامة هذا النظام الرفيع مفروضا على المسلمين:
(حتى لا تكون فتنة ويكون الدين لله) . .
.
إذن وحتماً
لا بد للإسلام من نظام يحقق العدالة بين البشر
ولا بد للإسلام من قوة ليحمي النظام ليقر العدالة والأمن والحق
ولا بد للإسلام من جهاد
. فهذه طبيعته التي لا يقوم بدونها إسلام يعيش ويقود .
.
(لا إكراه في الدين) . . نعم
ولكن:
(وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم . وآخرين من دونهم لا تعلمونهم الله يعلمهم) . .
.
.
إذن
إنه من حق الإسلام أن يتحرك

. فالإسلام ليس نحلة قوم ، ولا نظام وطن ،
ولكنه منهج إله ،
ونظام عالم .

. ومن حقه أن يتحرك ليحطم الحواجز من الأنظمة والأوضاع التي تغل من حرية ” الإنسان ” في الاختيار
. وحسبه أنه لا يهاجم الأفراد ليكرههم على اعتناق عقيدته ،

إنما يهاجم الأنظمة والأوضاع ليحرر الأفراد من التأثيرات الفاسدة
، المفسدة للفطرة ، المقيدة لحرية الاختيار .
.
فالإسلام منهج الله للحياة البشرية
إنه نور الله للبشر
.
(يُرِيدُونَ أَن يُطْفِؤُواْ نُورَ اللّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللّهُ إِلاَّ أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ )

ن وعد اللّه قائم
, ينتظر العصبة المسلمة , التي تحمل الراية وتمضي ,

مبتدئة من نقطة البدء , التي بدأت منها خطوات رسول اللّه –
– وهو يحمل دين الحق ويتحرك بنور اللّه . .

هههههههههه
لا تعليق

تصحيحات إملائية
هي تحرم = هي تعلم

إلى المعلق / ـة h
و أنا برد عليك بتعليقى الأول كنت عارف إنك هتجرى عالجوجل و تدور ع الآيات إللى إنت ناسخها كـ رد على تعليقى، بس إللى إنت عارفه و بتتجاهله أن لكل آية فى القرآن الكريم مُناسبة. و الآيات إللى حضرتك نسختها لها مُناسبة و مينفعش تستشهد بيها كدليل إدانة و تتجاهل مُناسبتها !!!
هضربلك مثال:
أم بتعلم طفلها و بتقوله : إوعى تضرب زمايلك و خليك مؤدب و مُتسامح .
و فى مرة تانية جيه إبنها و قالها زميلى ضربنى مرة و إتنين و تلاتة، و بعدما إعتاد على ذلك قالتله : إللى يضربك إضربه .
روحت إنت بقى يا سيد h مسكت فى الجُملة بتاعة ( إللى يضربك إضربه ) و جاى تنسخها هنا كدليل إدانة !!!!
لا يا سيد، لكل مقام مقال و لكل حدث حديث و أنت تعلم ذلك !
.
و الجدير بالذكر أنك تجاهلت آيات كـ التى ذكرتها مع إنها واضحة وضوح الشمس و بتحرم على المُسلم قتل النفس بصفة عامة !