انهمك مكتب الاداب في مخفر حبيش، في لبنان، بملفين الاول لعارضة الازياء ميريام كلينك فيما الثاني لرولا يموت شقيقة النجمة هيفاء وهبي.
وفي وقت ساد فيه الاعتقاد ان الادعاء كان بسبب اطلالات كلينك ويموت الجريئة والتي يراها البعض خادشة للحياء العام تبين ان الموضوع لا علاقة له بالاداب.
فكلينك استدعيت على خفلية اخبار تقدمت به جمعية “حماية” بعدما نشرت ميريام صورة لها برفقة طفلة صغيرة في حوض الإستحمام وهو ما اعتبرته الجمعية اعتداءا جنسيا غير ان كلينك ابدت استغرابها وقالت ان الطفلة هي بنت صديقتها وقالت ان هكذا صور “امر عادي في كل العالم”، حسب تعبيرها.
أما يموت فقد استدعيت بسبب تدوينة على احد مواقع التواصل الاجتماعي من حساب باسمها تطلب فيه بنات للعمل في دبي ولم يكن للامر اي علاقة بالكليب الذي طرحته مؤخرا واثار موجة كبيرة من الانتقادات.
ودافعت يموت عن اطلالتها في الكليب وقالت “كل البنات بيلبسوا نفس الشي واضرب من هيك بيلبسوا البكيني اللي انا لبسته على البحر في اماكن عامة في لبنان”.