نشرت الممثلة العراقية مريم حسين، عبر حسابها الرسمي على تطبيق “سناب شات” مجموعة من الفيديوهات أثناء التسوّق.
ودخلت حسين إلى العديد من المتاجر التابعة لعلامات عالمية شهيرة كديور وفندي، بهدف إختيار ملابس وحقائب لطفلتها الوحيدة من طليقها فيصل الفيصل، أميرة.
ثمّ توجّهت مريم لشراء الذهب والألعاب والسيارات لأميرة الفيصل، إضافةً الى مجموعة من الكتب عن تربية الأطفال والعلاقة بينهم وبين الأهل.
ثمّ توجّهت مريم لشراء مجموعة من الكتب عن تربية الأطفال والعلاقة بينهم وبين الأهل
====================
الجملة أعلاه تدخُل في باب شر البليّة ما يُضحك ، فالأولى بهذه الحشرة كان أن تشتري كُتُب عن تربية الذات و علاقة الأهل مع بعضهم البعض بعد الفضائح و الإتهامات المُتبادلة بينها و بين من كان زوجها .
في موضوع الشراء ( shopping لمن لا يفهم كلام العوام أمثالي ) أرى أن على الشخص أن يشتري ما يليق به و بتكوين جسمه و لا يهُم الماركة ( brand name ) و لكن للأسف التافهين و التافهات يرون من الفخر أن يلبسوا ما غلا ثمنه حتى و إن ساء ذوقه و السبب أمثال هذه التافهة أعلاه التي شبعت بعد جوع ( بمعنى هجين و وقع في سلّ تين ) و التي تُقلدها الكثيرات من محدودات التفكير اللواتي يَرَيْنْ إسم المُنْتَج أهم من المُنْتَج نفسُه ………. هزُلَتْ !
!!